بقلم الشاعر علي حسين ناصر
من تكون حبيبتي
مواسمُ حبيبتي
كما نخلُ العراقِ
باسقةٌ تُبلسمُ جراحي
في لحظاتِ العناقِ
وعصفُها يُدفئُ جوارحي
ويلفحُني عندَ كلِّ فراقِ
حنونةٌ
كريمةُ اليدَينِ
يغارُ منها الرافدَين
والكلُّ مشتاقُ
قدُّها مياسٌ والجيدُ ممشوقُ
جبينُها نبراسٌ والباسمُ معشوقُ
احتاَرتْ في وصفِها الألبابُ
والأقلامُ والكُتّابُ
ولسانُ الحالِ جوابُ
البعدُ عنها لا يُطاقُ
من تكون حبيبتي
مواسمُ حبيبتي
كما نخلُ العراقِ
باسقةٌ تُبلسمُ جراحي
في لحظاتِ العناقِ
وعصفُها يُدفئُ جوارحي
ويلفحُني عندَ كلِّ فراقِ
حنونةٌ
كريمةُ اليدَينِ
يغارُ منها الرافدَين
والكلُّ مشتاقُ
قدُّها مياسٌ والجيدُ ممشوقُ
جبينُها نبراسٌ والباسمُ معشوقُ
احتاَرتْ في وصفِها الألبابُ
والأقلامُ والكُتّابُ
ولسانُ الحالِ جوابُ
البعدُ عنها لا يُطاقُ