Thursday, May 28, 2020
Hasmukh Mehta / IFCH / Aziz Mountassir
With Golden Feather
Thursday,28th May 2020
What makes I.F.C.H so great!
why the president is greeted with an honor?
what has he for the welfare in mind?
as peace ambassador, one needs to find
The president has come down to grass root level
to inform everybody and tell
that the United Nations has several organizations
that work on I.F.C.H lines
but above all, peace and harmony has remained our goal
and we prefer literature and poetry to give call
entrust people with broad understanding
and achieve the aim with uptrending
literature and civilization has existed together
poetry has played important part here
let creativity be coupled with humanity
and spread the fragrance with able leadership of Dr,Aziz's presidency
Let the I.F.C.H touch new horizons
with the poets from all nations
let the I.F.C.H. shine with golden feather
and excel with human values here
Hasmukh Mehta
Thursday,28th May 2020
What makes I.F.C.H so great!
why the president is greeted with an honor?
what has he for the welfare in mind?
as peace ambassador, one needs to find
The president has come down to grass root level
to inform everybody and tell
that the United Nations has several organizations
that work on I.F.C.H lines
but above all, peace and harmony has remained our goal
and we prefer literature and poetry to give call
entrust people with broad understanding
and achieve the aim with uptrending
literature and civilization has existed together
poetry has played important part here
let creativity be coupled with humanity
and spread the fragrance with able leadership of Dr,Aziz's presidency
Let the I.F.C.H touch new horizons
with the poets from all nations
let the I.F.C.H. shine with golden feather
and excel with human values here
Hasmukh Mehta
Monday, May 25, 2020
كلمة في حق القايدة حورية
المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية
فالجهود المبذولة لمحاربة جاءحة كورونا تجتاح
بلادنا والعالم أجمع ....قامت السلطات العمومية المغربية باتخاذ العديد من الاجراءات العملية والاحترازية لمحاربة هذا الوباء والحد من انتشاره....ومن أهمها فرض حالة طوارئ صحية ولانجاح هذا التدبير كان لزاما تجنيد كل الطاقات والأدوات المتاحة لتحقيق الأهداف المرجوة.....وفي ظل محدودية الوعي بمخاطر الوباء من جهة...وعدم لامبالاة بعض المواطنين بخطورة الأمر.....قامت السلطات العمومية بوضع قانون لضبط الحالة الوباءية للبلاد وفرض احترام التعليمات التي قررتها الجهات المختصة....ولتنفيذ القانون واحترامه ....عهد الى ممثلي الادارية الترابية والسلطات المحلية بالسهر على تطبيقة بكيفية سلسة مع مراعاة الصرامة في الحالات التي تفرضها الضرورة....برزت في الميدان العملي وعلى أرض الواقع بعض الشخصيات التي أبانت عن نضج كبير في ممارسة الصلاحيات التي خولها لها القانون بكل أريحية وانضباط بعيدا عن كل شطط في استعمال السلطة ويأتي على رأس هؤلاء القايدة حورية ...التي أدارت مرحلة وظروف الحجر في مدينة أسفي بكل اقتدار وانسجام تام وتفهم من قبل الساكنة وبذلك كانت موضوع ثناء وتقدير من لدن أغلب المنابر الاعلامية الوطنية....ونحن بدورنا في هذا المنتدى نعلن عن تقديرنا لجهودها والكيفية الحكيمة التي أدارت بها تدبير ماتقتضيه هذه المرحلة الدقيقة من مكافحة هذه الجاءحة في مجال نفوذها الترابي....فهنيءا لها على مابذلت من مجهودات أثبتت للقاصي والداني عن علو كعبها وقدرتها ونجاحها في محاصرة هذا الوباء والنجاح في مأموريتها.......المدير العام للمنتدى الدولي للإبداع و الإنسانية.
الدكتور عزيز منتصر و نائبه د. جواد مراغ
Sunday, May 24, 2020
«أَحِنُّ لِلزَّمَنِ الَّذِي وَدَّعتُهُ!»
(قَصِيدَةٌ عَلَى مَقَامِ ضَادِ اللُّغَةِ الْعَرَبِيَّةِ)
****************
نَطَقَ الْغَرَامُ بِحُبِّ لَيْلَى مُذْ غَذَا
ـــــ قَيْسُ الْهَوَى بِغَرَامِهَا مَفْتُونَا
فِي التِّيهِ يَرْحَلُ هَائِمًا مُتَوَلِّهًا
ـــــ بِالشِّعرِ يَلْهَجُ تَائِهًا مَجْنُونَا
وَكَقَيْسِ لَيْلَى الضَّادُ لِي وَجُنُونُهَا
ـــــ يُحْيِي جُنُونِي فِي الزَّمَانِ قُرُونَا
لُغَةٌ يَغِيبُ قَرِينُهَا مُتَخَفِّيًا
ـــــ بَيْنَ اللُّغَاتِ فَلا تَرَاهُ قَرِينَا
تَفْنَى اللُّغَاتُ وَحَرْفُهَا مُتَوَهِّجٌ
ـــــ مَنْ خَطَّهُ أَضْحَى بِهِ مَسْكُونَا
اُكْتُبْ لِتَعْرِفَ أَنَّ يُمْنَاكَ الَّتِي
ـــــ كَتَبَتْ يَمِينًا أَكْسَبَتْكَ يَقِينَا
وَاقْرَأْ كَأَصْحَابِ الْيَمِينِ تِلاَوَةً
ـــــ لِتَرَى الْجِنَانَ وَقَد جَلَسْتَ يَمِينَا
وَلَكَمْ تُقَبِّلُنِي اللُّغَاتُ فَلا أَرَى
ـــــ فِي ذَوْقِهَا قُبَلاً وَلَوْ تِسْعِينَا!
اَلضَّادُ لِي لُغَةٌ مَتَى نَطَقَتْ بِهَا
ـــــ شَفَةُ اللُّغَاتِ غَدَا الْكَلامُ رَزِينَا
تُتْلَى بِهَا الْآيَاتُ كُلَّ دَقِيقَةٍ
ـــــ مُذْ عَهْدِ أَحْمَدَ تَرْفُضُ التَّلْوِينَا
اَللهُ شَرَّفَ أُمَّةَ الْأَعْرَابِ إِذْ
ـــــ بالضَّادِ أَوْحَى وَاصْطَفَى الْمَأْمُونَا
لَوْ شَاءَ بَاتَ الضَّادُ مُنْكَسِرًا كَمَا
ـــــ فَنِيَتْ لُغَاتٌ وَانْتَهَى مَدْفُونَا
لَكِنْ تَعَظَّمَ مُذْ غَدَا التَّنْزِيلُ فِي
ـــــ طَيِّ الْحُرُوفِ كِتَابَنَا الْمَكْنُونَا
فَأَتَى الْكَلاَمُ مُحَصَّنًا بِجَلاَلِهِ
ـــــ وَمُبَجَّلاً لاَ يَقْبَلُ التَّلْوِينَا
وَحَبَاهُ بِالنَّحْوِ الْجَمِيلِ صِيَانَةً
ـــــ كَيْ لاَ يَشِبَّ مُهَجَّنًا مَشْحُونَا
هَلْ كَانَ لِلْعَرَبِ الَّذِينَ تَقَدَّمُوا
ـــــ ذِكْرٌ يَظَلُّ مَدَى الزَّمَانِ حَصِينَا،
لَوْ لَمْ تَكُنْ لُغَةُ الْعُرُوبَةِ فِيهِمُـ[و]
ـــــ ضَادًا وَعِلْمًا فِي الصُّدُورِ مَصُونَا؟
لُغَةٌ تَدَاوَلَتِ الْعُلُومَ وَأَحْسَنَتْ
ـــــ وَغَدَتْ بِفَضْلِ رِجَالِهَا تَلْقِينَا
عَطَبٌ بِهَا، قَالُوا وَلَيْسَ لَهَا غَدٌ
ـــــ كَلُغَاتِ هَذَا الْغَربِ كَيْ تَحمِينَا
وَتَرَى أَمَازِيغًا وَكُرْدًا إِنْ أَتَى
ـــــ دَاعٍ يَسُبُّ إِلَهَنَا وَالدِّينَا
وَيَقُولُ: يَا عَرَبًا لَكُمْ لُغَةٌ هَوَتْ
ـــــ زِدْتُمْ بِهَا فِي شَعْبِنَا تَمْكِينَا!
هَيَّا اخْرُجُوا مِنْ أَرْضِنَا وَتَعَلَّمُوا
ـــــ لُغَةَ الْأَعَاجِمِ وَاهْجُرُوا وَادِينَا!
يَا خَيْبَتِي وَالفُرقَةُ الزَّرْقَاءُ فِي
ـــــ دَمِنَاِ يَدٌ كَمْ تَعْشَقُ السِّكِّينَا!
هَذِي الْعُرُوبَةُ تَنْحَنِي فِي ذِلَّةٍ
ـــــ مِنْ بَعْدِ عِزٍّ اِنْتَهَى مَلْعُونَا
نَهْوَى لُغَاتِ الْغَرْبِ نَخْطُبُ وُدَّهَا
ـــــ وَنَقُولُ لَمَّا نَخْتَفِي: آمِينَا!
وَنَظَلُّ نَطْعَنُ فِي الْعُرُوبَةِ غِيلَةً
ـــــ لَكَأَنَّهَا قَيْدٌ لَوَى أَيْدِينَا!
هَلْ كَانَ هَذَا الْقُدْسُ يَنْدُبُ رَاكِعًا
ـــــ لَوْ نَحْنُ كُنَّا لِلشَّرِيفِ حُصُونَا؟
أَوْ كَانَ هَذَا الْحُبُّ فِي أَرْحَامِنَا
ـــــ يَنْمُو وَيَسْقُطُ فِي النُّزُولِ جَنِينَا؟
وَيَمُوتُ فِي الْعَرَبِ الَّذِينَ تَشَرَّدُوا
ـــــ إرْثٌ تَبَدَّدَ مُذْ غَدَا مَرْهُونَا
لُغَةَ الْعُرُوبَةِ أَيْنَ ضَادُكِ إِنَّهُ
ـــــ مُذْ غِبْتِ شُرِّدَ وَانْتَهَى مَغْبُونَا؟
وَلَكَمْ أَفِيقُ وَلَمْ أَنَمْ فِي وَحْدَتِي
ـــــ إِلاَّ دَقَائِقَ كُنَّ خِلْتُ سِنِينَا
فَأَحِنُّ لِلزَّمَنِ الَّذِي وَدَّعْتُهُ
ـــــ لَمَّا حَلُمْتُ وَكُنْتُنِي هَارُونَا
فِي عِزِّ مَمْلَكَتِي الْقَصَائِدُ لاَ تَنِي
ـــــ وَيَزِيدُهَا ضَادُ اللِّقَا تَزْيِينَا
وَأَرَى بِهَا كُتُبًا تَفِيضُ قَدَاسَةً
ـــــ لَمَّا يُلاَمِسُ جِلْدُهَا الْمَأْمُونَا
وَأَرَى، أَرَى بَغْدَادَ تَلْعَنُ فُرْسَهَا
ـــــ وَالْبَرمَكِيَّ مُكَبَّلاً مَسْجُونَا
وَأَرَى اللُّغَاتِ، إِذَا تَحَرَّكَ ضَادُنَا
ـــــ رَفْعًا، تُشَكَّلُ فِي الْبِنَاءِ سُكُونَا
وَأَرَى بِلادَ الرُّومِ تَخْشَى لاَءَنَا
ـــــ لَمَّا نُجَرِّدُ سَيْفَنَا الْمَسْنُونَا
اَلْحُلْمُ لِي ضَادِي الَّتِي ضَيَّعتُهَا
ـــــ فِي الْحُلْمِ لَمَّا قَد غَدَوْتُ مَهِينَا
لاَ تَسْأَلِي رَجُلاً تَمَلَّكَهُ الْهَوَى
ـــــ هَلْ أَنْصَفَتْ لُغَةُ الْهَوَى مَحْزُونَا؟
إِنِّي تُسَائِلُنِي الْكَوَارِثُ جُمْلَةً
ـــــ لِمَ يَنْتَهِي ضَادُ الزَّمَانِ لَعِينَا؟
وَلِمَ الْعُرُوبَةُ فِي الْبِلاَدِ مَصَائِبٌ،
ـــــ لُغَةٌ تَضِيعُ وَبَيْنَهَا مَاضِينَا؟
إِنِّي أَرَى لُغَتِي تَمُوتُ وَكَيْفَ لِي
ـــــ اَلاَّ أَكُونَ بِجَنْبِهَا مَكْفُونَا؟
فَالْحُبُّ يُولَدُ نَاعِمًا وَإِذَا اسْتَوَى
أَبّدًا يَنِزُّ فَجَائِعًا وَشُجُونَا
تَعِبَ الْهَوَى، سَيَظَلُّ حَبْلُكِ وَاصِلاً
ـــــ أَبَدَ الزَّمَانِ كَمَا اشْتَهَيْتِ مَتِينَا!
وَيَزِيدُ مِنْ فَرطِ الْغَرامِ تَوَهُّجًا
ـــــ وَيَزِيدُنِي فِيكِ الْهَوَى تَحْصِينَا
لاَ تَظْلِمِي الْقَيْسَ الَّذِي سَأَكُونُهُ
ـــــ إِنِّي عَشِقْتُكِ ثُمَّ زِدْتُ جُنُونَا
وَإِذَا الدُّمُوعُ سَقَتْكِ سَوْفَ أَكُونُهَا
ـــــ عِنْدَ اللِّقَاءِ مَآقِيًا وَعُيُونَا
عَلَّ الْعُرُوبَةَ تَسْتَفِيقُ وَتَشْتَهِي
ـــــ وَصْلاً قَضَى زَمَنَ الْغَرَامِ حَزِينَا
إِنِّي الْمُحِبُّ وَعَاذِلِي لِي كَمْ بَنَى
ـــــ بَيْنَ السُّجُونِ لِعَاشِقِيكِ سُجُونَا!
أَنْتِ الْقَصِيدَةُ فَاطْرُقِي بَابَ الْهَوَى
ـــــ حَتَّى تُعِيدِي لِلْهَوَى التَّكْوِينَا!
باريس، بتاريخ 16 ماي 2020م
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
Friday, May 22, 2020
العيد في زمن كورونا بقلم الدكتورة أمينة رضوان
راح شهر الغفران
والتقوى والإيمان
يحمل أمنيتي
حب لله وصلاة على محمد
وبُعد من النار
ودعوات للأموات والأحياء
فهَلَّ هلال العيد
بفرحة وبألوان طيف
قوس قزح الفتان
فألبسني عقدا
كصلاة الفجر جمالا
أرقص في حبٍّ
وفي طاعة أمي وأبي
ومن معي بالحجر
وحسرتي تبكي
كما يبكي الناي
بلحن حزين
عن عذراء ٍ
عن بعيدٍ
عن جمع وعناق
عن سبيل السعادة
وصلة الرحم
يا عيد أنت اليوم
دمعة سخية
بحكم وباء
أبعد السفح عن القمم
سأبتسم وأبارك
بشفاه الأزهار
وألسنة سواقي الود والتبريكات
للغوالي من أهلي
وأحبتي وأصدقائي
من حجري أهديكم أجمل
الأماني
إلى موعد سيأتي
بعد لعنة
حلت بنا يا إخواني
لا تبالي يا أنتِ : بقلم الشاعر د عزيز منتصر
في حزْن
تصرخ ..
رأت النجاة في الفرار
من واقع كاذب gc
وأملٍ خائب
وطلاقٍ قريبٍ
تَتَحَرّكُ تَنْتَفِض
خلف المآسي
في ضيق
تَلتَفِتُ إلى نافذة
الماضي
لتَرى ماكان في الأمس
حُبّ مُخْتل
وجْه مُصفرُ
وجَسد مُعنَّف
كانت كالبستان
قُطِفت ثِمارها طاعة
بيد سُمٍّ ملفوفٍ
أتاها بجبال منحنية
وتلال شامخة
وروابي خضراء
في حَيْرتها
تَرتَبِك الأحاسيس
وتطْلب النسيان
من غضبها ..
صَوتُها لغْطٌ وشِجار
يطرد لحظة الصّمت
ومِن يَدِها
يَهوى الفِنجان
كانت تَسْكُنه دموع
الحَسْرة والقهوة
كان يسقيها الصبر
أمام أحزان الغمام
تُبَلّل منه
شفتاها
عندما تُهان
بِخُبْث لم يَكُن
له عُنوان
لا تُبالي يا إمرأة
زمنٌ و مَضَى
ورحيله خَرابيش
على الحِيطان
ستأتي ثلوج بيضاء
لِتخْتُم بالشمع الأحمر
على الضمير الميّت
والقلب السَّاقط
و في الغَد
تَرْتَوين من نَبْعك
المُتدفِّق
أسرار وأسراب
وتُطْرِبينا بشدو العصافير
بِأحلى المقامات
وتَنْتحر الكُحّة
وتصيح البَحّة
وتسْكنِين قُصور فيروز
وتُحطّمين زنزانة
الحُزن
وتدوسين على الشقاء
وتغرسين شتلة الموز
في حديقتك الغناء
ويَمُوت مِنك السيد
في حقيقة الكبرياء
وتستقيم العلل العوجاء
ويختفي حزن الخريف
وتشع أنوار
مصابيح الأقحوان
والفل والنرجس
ويذبل الشيح والحلفاء
تِلك مَراتبك
يا إمرأة
ظلال وفراشة
وأنا زعيم لك
Subscribe to:
Posts (Atom)
المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية
An old poem dying to life heart slows its beat blood rushes to head at every grasp of the loss asleep, awake, or in a dream state ears dea...
-
Autor: Eudys Moreta. Tema: En mis ojos veía. País: República Dominicana. Sentí hoy rejuvenecer mi espíritu consolidar la fe, la voluntad y...
-
Autor: Eudys Moreta. Tema: He hecho mi propio helado. País: República Dominicana. Magna cum laude.— dijo. De una universidad privada. Era l...
-
قصيده شعرية بقلم الدكتور سيفيا عبد اللطيف د. عبد اللطيف سيفيا قصيدة تحت عنوان : انتظرت أن يمر المر .. فمر العمر غرس الزمن إحدى رموشه.. في...