Saturday, June 4, 2022

JOSÉ LUIS RUBIO

 ¿DÓNDE ESTABA MI MUJER?


Después de cenar, como todas las noches, salí a dar un paseo. En esta ocasión mi mujer no me acompañó. Anduve durante una hora. Luego me senté en un banco a ver el río. Allí permanecí un buen rato. Di un rodeo para volver a casa. A punto estuve de perderme. Al llegar metí la llave en la cerradura. La puerta no se abrió. Tal vez mi mujer echó el cerrojo. Llamé al timbre. Desde el otro lado una voz, que no reconocí, me preguntó que quién era. Sorprendido tardé en responder. Después pedí que me abriera porque era el dueño. Extrañada me respondió que la única dueña era ella. Pensé que me había equivocado de casa. Miré el número. Era el mío. Volví a llamar. La señora me dijo que si insistía llamaría a la policía. No entendía nada. La calle estaba desierta. Tal vez no era el número de mi casa. Como eran todas tan parecidas. Probaría en la siguiente. La llave aunque entró en la cerradura no abrió la puerta. Seguí intentándolo en las demás casas de la manzana sin éxito. No entendía nada. ¿Por qué mi llave no abría la puerta de mi casa? ¿Por qué en ella no estaba mi mujer? ¿De quién era la voz que me contestó? No tenía respuestas. Me fijé en un cartel que había en la pared. Anunciaba un concierto en la Casa de la Cultura para el fin de semana pero la fecha, la fecha, la fecha… mayo de 2025. En el año se habían equivocado. Sería mayo de 2015. Imposible que el año fuera el 2025. Decidí esperar a que amaneciera para resolver mis dudas. Hasta entonces dormiría en algún banco. Pasé la noche tiritando de frío y sin conciliar el sueño. La salida del sol la recibí con los ojos abiertos pero cansado, muy cansado. Busqué un bar para desayunar. No tuve que buscar mucho. A unos pasos un letrero luminoso anunciaba una cafetería. Entré. Sobre una mesa un periódico del día. Me senté. Pedí un zumo de naranja y unas tostadas. Cogí el periódico. Busqué la fecha. 15 de mayo de 2025. No podía creerlo. Pero esa era la fecha. Salí de casa en 2015. ¿Dónde estuve esos diez años? ¿Qué pasó? ¿Por qué no recordaba nada? ¿Dónde estaba mi mujer?


JOSÉ LUIS RUBIO

 TÍTULO. 

ROSAS DE MI TIERRA. 

Héctor Vargas Montaña. 

Chile 

DD. RR 

03/05/2022


Se vuelca mi vasija emocional ,

sobre la tierra áspera y tediosa,

¿Quién podrá decir que desde el barro ,

salieron éstas rosas?.


Se vuelca mi vasija sensorial, 

sobre los conos de volcanes y de rocas, 

¿Quién podrá negar que es inmortal, 

el alma cautelosa?.


Se vuelca mi vasija natural ,

sobre la tierra seca y brumosa,

¿Quién podrá dudar que es verdad,

que florecen las rosas?.


TITLE.

ROSES OF MY LAND.

Hector Vargas Montana.

Chili

dd RR

05/03/2022


My emotional vessel overturns,

over the rough and tedious land,

Who can say that from the mud,

did these roses come out?


My sensory vessel overturns,

on the cones of volcanoes and rocks,

Who can deny that he is immortal,

the cautious soul?


My natural vessel overturns,

on the dry and misty land,

Who can doubt that it is true,

roses bloom?

Friday, June 3, 2022


  بقلم الاعلامي حامد عبد الضبياني ( حامد المجمعي ) 

الاديب العربي الدكتور عزيز منتصر

عندما نتكلم عن الثقافة العربية نجد أن الكثير من الطاقات الابداعية لم تاخذ حقها في الوصول الى العالم العربي ربما بسبب البعد الجغرافي والعادات والتقاليد التي تعتمدها الشعوب المختلفة والمتعددة بثقافتها والمنطوية على نفسها رغم الاعتزاز بعروبتها التي تجمعها .و وصلنا منها ثوارها وحضارتها وقادتها لافتخارها بهم مرة .ولذكوريتها ورجولتها الغالبة عليها مرة اخرى..

دول الساحل الإفريقي لم نجد في أغلب المطلعين على ثقافاتها إلا أن يجيبك عن مجد قادة خلدوها منهم طارق ابن زياد والخطابي ..وعبد القادر الجزائري. وجميلة بوحيرد ..بيرم التونسي ابو القاسم الشابي وغيرهم من هؤلاء القادة والشعراء المؤثرين في المجتمع ..اما العصر الحديث نجد أن المهتمين بالثقافة العربية سيقول لك عزيزة جلال ..وسميرة سعيد ووردة الجزائرية وبوشناق وحسن الجندي ..وغيرهم لكون الإعلام روج لهم عبر مذياعة وكاميراته ..

لكننا لم نجد ذلك الحيف اليوم الذي وقع على الكثير من الشعراء والفنانين سابقا بسبب كثرة التواصل والمواقع الأدبية التي ساهمت بالتعريف بالطاقات الأدبية والفنية العربية ومن تلك الطاقات التي يجب أن نقف عندها باحترام هو الاديب والشاعر العربي الدكتور عزيز منتصر الذي فتح الأبواب المغلقة للكثير من الطاقات العربية المبدعة في مختلف المجالات للتعريف بهم والتعرف على بعضهم البعض من خلال بناء بيت ثقافي كبير جمع فيه كل أصحاب الادب والثقافة والفن والانسانية تحت قبته محاولا إيجاد حلول مقنعة للتوسع وحل الاشكالات وازالة الإشكاليات وتخفيف معاناة الأديب العربي, عبر فتح مناقشات وحوارات ادبية واقامة ندوات ثقافية للرقي بالادب والفن العربي والتعريف بالشخصيات المغربية والعربية للعالم أجمع من خلال انتخاب سفراء للأدب والفن في جميع القارات العالمية للتواصل عبر منتداه الذي اسماء المنتدى الدولي للإبداع والانسانية..ليكون نقطة الشروع الاولى للانطلاق نحو العالمية وها هو اليوم يفوز مع خمسة من شعراء القصيدة المغربية في الانطولوجيا العالمية للشعر بالمكسيك التي صدرت عن مؤسسة “بريانكا” والقصائد مترجمة إلى الإنجليزية.. إلى جانب العديد من الأصوات الشعرية العالمية ..وهكذا اوصل عزيز منتصر الصوت المغربي الى العالم عبر المنتدى الذي أسسه علما انه عمل على إصدار ديوان عربي جامع للثقافة العربية في وطنه والتعريف بهم عبر دوائر ثقافية الكترونية وفضائية مستقلا مواقع التواصل الاجتماعي السكايب و الواتس اب والفيس بوك وغيرهما..

هكذا طاقات عربية يجب على العالم العربي الاحتفاء بها ودعوتها للنقاش والحوار في كيفية الرقي بالثقافة العربية والتواصل من أجل غرس بذرة التواصل الثقافي ونشر الوعي الفني والادبي في عموم وطننا الحبيب .بعد الهجمة الثقافية الغربية لمحو الحضارة الأصيلة والقيم النبيلة للشعوب التي أصابها اليأس بعد ان تكالب الأعداء عليها وجعلها تابعة ومصدر استهلاك للطاقة والامية والجهل والتخلف والعودة بهم الى زمن الماضي السحيق ..

المنتدى الدولي للإبداع والانسانية اليوم أوجد للمثقف العربي فرصة التواصل والتعرف على الثقافات الاخرى وشرح القضايا العربية والادب والفن العربي للشعوب في جميع القارات بفضل طاقاته المبدعة المختلفة بتعدد ثقافاتها ..

Sunday, March 20, 2022

 سفيرة النوايا الحسنة حياة حوباشي بهولاندا 

 واستقبالها من طرف القنصل العام سفير المملكة المغربية بالديار الهولاندية السيد محمد البصري

سفيرة النوايا الحسنة حياة حوباشي ومديرة الشبكة العربية العالمية للإعلام بهولاندا منظمة، يعنى أن لديها دوافعها الذاتية الخاصة. لا تحتاج إلى شخص آخر يقوم بتوجيهها أو مراقبتها للتأكد من أنها تسير بالشكل الصحيح. إ منظمةمن تلقاء نفسها، إنها تعرف المهام المطلوب منها تنفيذها في كل يوم، والمهام ذات الأولوية بالنسبة لها ...لقد لقبها سفير المغرب السيد محمد البصري بهولاندا بالمرأة الحديدية لما تقوم به من أعمال إنسانية وخيرية ودعوتها للتعايش السلمي والمحبة والسلام ودفاعها عن المقدسات والثوابت المغربية . إنها سفيرة الراية المغربية بالمهجر عينها على أبناء الجالية وقلبها الكبير مع أبناء وطنها الام انها لبوة الريف .

كانت اليوم ضيفة بالقنصلية المغربية بهولاندا بدعوة من السيد القنصل العام مع مجموعة من المجتمع المدني وكانت هي المرأة الوحيدة التي مثلت جمعيتها تمغربيت بهذا اللقاء والقت كلمة بمناسبة تواجدها وعبرت عن صدقها وولائها ووفائها لصاحب الجلالة نصره الله وعلى نهج قيادته الحكيمة الرشيدة تسير وعبرت كذلك على أهداف جمعيتها وطموحاتها للسير قدما لمساعدة الإنسانية قدر استطاعتها ..

دمت خير النساء الرائدات القياديات ودام عطاؤك وتميزك .

Sunday, February 13, 2022

 Sokolova Olga Leonidovna. Russia

         

The beginning of the motherland

is a farm, a hamlet.

And two houses

Windows opposite


They look into the garden,

There's lilac all around

And the nettle turns green

A young bush.


Silence, and, nicer

There is no silence.

You can hear the stream

It originates

From the raw earth.

Here he was nicknamed

A key, a key.


The shutters are not closed

The house is not closed either.

Who is the boss here,

So he left the house.


It's like a fairy tale has returned,

The world needs the world more

With this ending

Sunday, December 19, 2021

كان حلما بقلم عزيز منتصر

كان حُلما
من رقصات أوراق الخريف
الصفراء
كالصمت 
من ذلك الشيء الصغير
كعُمر فراشة 
من ليل بلا معنى
كليْل سجين 
يموت في السنين 
في أفق الإنتظار الحزين 
كان حلما 
من ظلال كاشفة 
لا تحميني من حرارة
شوق الربيع 
من موت لا تفهمه 
عُيونٌ لا تلين 
من حياة ليست كالآخرين 
كان  دفئ شتاء
يعيش في ظلي 
ولا يستجيب لرعشتي 
حين تذكرت 
كان أحلامَ أرضي السعيدة 
وحين نسيت 
أصبح هادما
لجنون أنفاسي 
التي بنيت في الماضي 
وضاع عطرها في فراغ 
عُذرا 
أيتها الأنفاس 
دنياي الطليقة  استفاقت 
بعد خداعٍ
وحدي أنا 
ماكان حلما
تلاشى مع انتظاري

Friday, November 26, 2021


         

Give it to me, man

 -------------

 Give me sun

 She lies

 The cold of the heart will warm ...

 ☆☆☆

 Let the earth

 In which the trees will grow

  ☆☆☆

 Let the vegetable grow

 fly high

 ☆☆☆

 Let the heavens breathe this oxygen ...

  ☆☆☆

 Let the sea rage

 In his waves to polish the stains of the black light ....

 ☆☆☆

 Let ... words penetrate the heart, and enable all these ...

 ☆☆☆

 Let the words ...

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

Dra Hc Maria Elena Ramirez  🌹✨🌹La Inmaculada Concepción De La Santísima Virgen María.✨✨🕊️🌹Conceda La Paz En El Mundo. AMÉN.  La Inmacula...