Wednesday, December 4, 2019

قصيدة قبر عاشق للشاعر عزيز منتصر مترجمة للغة الإنجليزية بقلم Megs chant

 Everyone can bet touch of the spirit of Christmas Original Christmas  poem Arabic by Aziz Mountassir
 Translate to lunguage Allemand by Megs chant
                                                    
 Lover's grave

 Do not come too soon
 Do not open the doors of worries
 Battling a bird with a son
 Like the search for wheat.
 With ax and ax
 I'm going for you.
 Tie me up
 A female breast in me
 He does not know her.

 If it is in the decision to leave
 Say peace and love
 So I will not forget it
 Birthday
 Make me smile over Christmas
 No memory
 You might be sorry or if
 The tear of my soul
 In my secret
 Not after that.
 Instead, no punches
 No excuse for another crap
 I will sleep in the grave of you
 And my soul is searching for your soul
 I do not know if he is in secret.
 A meeting
 In the world of the mole
 After the yard

                                               قبر عاشق

 لا تأتي بيتم مبكر
 لا تفتحي أبواب الأحزان
 ذبح طائر بمنجل
 كالبحث عن بدرة قمح
 بفأس ومعول
 أنا لبعدك أسير
 وقيدي في بوح
 صدر أنثى بداخلي
 لا يعرفها إلا الكتمان

 إن كان في القرار رحيل
  انطقي سلاما وحبا
 حتى لا أنسى
 لتصبحين عيدا
 وفرحة العيد بسمة
 لا ذكرى
 قد تكون أسفا أو ندما
  دمعة روحي
 في سري
 ليس بعدها
 عوض ولا نبضات
 ولا إلتفاتة الى تفاهات أخرى
 سأنام في قبر عشقك
 و روحي لروحك تسعى
 لست أدري هل في الغيب
 لقاء
 في عالم الخلد
 بعد الفناء

         الشاعر عزيز منتصر
قصيدة قبر عاشق  للشاعر عزيز منتصر مترجمة للغة الألمانية بقلم Megs chant

.          .                                                                                        
Original poem Arabic by Aziz Mountassir
Translate to lunguage Allemand by Megs chant

Liebhaber Grab

Komm nicht zu früh
Öffnen Sie nicht die Türen der Sorgen
Schlachten einen Vogel mit einem Sohn
Wie die suche nach Weizen.
Mit Axt und Axt
Ich gehe nach dir.
Binden Sie mich los.
Eine weibliche Brust in mir
Er kennt sie nicht.

Wenn es in der Entscheidung liegt, zu gehen
Sag Frieden und liebe
Damit ich es nicht vergesse
Zum Geburtstag
Freue mich über Weihnachten zum lächeln
Keine Erinnerung
Es könnte dir leid tun oder wenn
Die Träne meiner Seele
In meinem Geheimnis
Nicht danach.
Stattdessen keine Schläge
Keine Entschuldigung für einen anderen Mist
Ich werde im Grab von dich schlafen
Und meine Seele für deine Seele ist auf der suche
Ich weiß nicht, ob er im Verborgenen ist.
Ein treffen
In der Welt der Maulwurf
Nach dem Hof

                                           
                                              قبر عاشق

لا تأتي بِيُتم مُبكر
لا تفتحي أبواب الأحزان
ذبح طائر بمنجل
كالبحث عن بدرة قمح
بفأس ومعول
أنا لبعدك أسير
وقيدي في بوح
صدر أنثى بداخلي
لا يعرفها إلا الكتمان

إن كان في القرار رحيل
 انطقي سلاما وحبا
حتى لا أنسى
لتصبحين عيدا
وفرحة العيد بسمة
لا ذكرى
قد تكون أسفا أو ندما
 دمعة روحي
في سري
ليس بعدها
عوض ولا نبضات
ولا إلتفاتة  الى تفاهات أخرى
سأنام في قبر عشقك
و روحي  لروحك تسعى
لست أدري هل في الغيب
لقاء
في عالم الخلد
بعد الفناء

        الشاعر  عزيز منتصر

Friday, November 29, 2019

اقتلوا الحرب الشاعر د عزيز منتصر
                                   
نغدو على حرب
ونروح على حرب
ما ٱستكملنا لذَّات الحياة
من الفضل والإحسان
 كُؤُوسُنا في المحافل
دون سُكر
ونيران القلب
تَنْتظِر المطر
من يَحْمينا
 من اللهيب المُنتشر
من الفِتَن
من ينقش أحواض
جذور الأغصان
التي تحمل البراعم
ومستقبل الثمار
من يُلمع خَذّ حواء
حتى يظهر الخَال الفتان
غابت الأشياء
غابت الزهور والألوان
أصبحنا كرَبا
في أمورنا والشأن
أصبحنا للفتنة أعوان
وللسلام عُدوان
نُمازحك يا زمن
بالياسمين المفقود
من البستان
حتى تلين
ووراء لينك مآسي
ناصعة في الوجدان
لا تراها العيون
نُجالس الأَسِنّة
والسلام على صفحات
العهود
في كتاب النسيان
وعلى الأرض
لبعضنا البعض
اعداء ودخان
ونُنْسِج أثواب الأكفان

                   #عزيزمنتصر

Thursday, November 28, 2019

الشاعر عزيز منتصر حقوق النص محفوظة 
              قصيدة الصحاب

                                         

 الأيام تبكيني
 بغبار صيف ألآلام
الصاعد من زمني
غابت الأسود
عن الغابة
في النهار
ودخلت الفؤوس
لشق الأشجار
وردم الأنهار
غيابها مر
أطلق عنان السواد
ليمنع النور
عن الدجى
أين المجد  ؟
أينكم أنتم ؟
أين الظفر والناب  ؟
تركتم آية العجب
وقتلتم صدق العزم
بميثاق الكذب
غرتكم ابتسامة الصحاب
وهل في زمن السحاب صحاب  ؟
وهم الموت
وهم الجوع
وهم العذاب
قشور القضايا
على المكاتب والورود
خطابي أنا
حقيقة
بها أنسجتم افخم الأثواب
وأنا افترشت التراب

Wednesday, November 27, 2019

إعلان و دعوة عامة

                                             

تنظم مجلة الرائدة في العلوم القانونية و جمعية الحمامة للتربية فرع الألفة توقيع لكتابي الدكتورة أمينة رضوان "المنتقى في المنازعات الشغيلة على ضوء الفقه و العمل القضائي" و مدونة الشغل من خلال الإحتهاد القضائي" مع تكريم الدكتور عزالدين الماحي، و يتوج هذا اللقاء بمشاركة الدكتور عبد الحق الدهبي ، الدكتورة صباح كوتو، الدكتور صلاح العامري و الدكتور مصطفى شنضيض ، و سيقوم الاستاذ عبد الله فكاك بتقديم فقرات هذا اللقاء البهي ، و ذلك يوم السبت 30 نونبر 2019 على الساعة الرابعة زوالا بالمكتبة الوسائطية لمسجد الحسن الثاني بالبيضاء .

و لعلم الجميع ان الدعوة عامة ، و ألف مرحبا بكل من سيشرفنا بحضوره .

مـــاجـــد
الدكتورة الشاعرة الناقدة نجاح إبراهيم

مقدمتي لديوان (خدوش على ملمس الانتظار) للدكتور الشاعر عزيز منتصر منتصر  من المغرب العربي ، والذي صدر حديثا.

                          

        /تحتَ ظلّ وضوء/

                                   قراءة للأديبة السورية : نجاح إبراهيم

     إلى آخرِ الجنونِ والدّم  والحبّ،

يركضّ الشاعر عزيز منتصر بحرفه الرّشيق ، الواضح ، ليؤرّثَ شمعة في جدران العتمة، ويوقدَ نجمة في سماء داكنة، ويخلق ربيعاً في مواسم بعيدة ، يُباركُ امرأة أصيلة  تشبه أماً أو أرضاً، لا تغادر وإن لقيها تبكي على ماضٍ سقطت أوراقها فيه.

 وفي أكفّ الفقراء  يضع خبزاً ووروداً، في وطن يكثرُ فيه اللصوص والمتغطرسون والسادة الآمرون.

في ديوانه" خدوش على ملمس الانتظار" يبدو الشاعر عزيز مقاتلاً ، يُحاولُ قدر استطاعته أن يكون فارساً في الساحة، مرابطاً على صهوة عالية تتجهُ صوبَ الشمس.

نجدهُ يصوغ قصيدته من نار وندى وحبّ وتعبٍ وألم. فينتقلُ بها إلى ظلّ لتفيءَ إلى أفياء ندية ،يحتمي معها بالظلّ كي لا تيبس جذوره؛ هو المفعم بالمشاعر النبيلة والأحاسيس الجياشة :

" أنتظرُ قطرةً

من غيمة سوداء

وأنتِ قطعة ثلج بيضاء

كلانا من صنع السماء

يبست جذوري

بانتظاري.."

في هذا الانتظار ، يتبدّى اغترابه ،وتتنابع أسئلته، فلا يستطيع أن يداري بركاناً في أعماقه، انتظار  يشكله غلياناً إبداعياً يمورُ في ذاته الشاعرة ، ورغبته الملحة  في كتابة قصيدة قد يجدها المتلقي للوهلة الأولى بسيطة ، بيدَ أنّها تحملُ في طياتها اشارات استفهام وتعجب، وأوجاعاً وأغانٍ تخرجُ من حنجرة مذبوحة.

في بادئ الأمر قد لا نلمح فاصلاً بين الشعر والنثر، لأنّ اللغة التي كُتبت فيها القصائد ،هي لغة ذلك الذي يبدو بحجم كفّ، والذي يسكن كحمامة في الصدر ، لغة القلب التي تبدو هي الحامل لهذه الكتابات المؤرثة بالهمّ والوجع والعشق :

" أستاجر الظلام

لأعانق الحلمَ

أنا عاشق مبتسم

أراه قادماً يحمل الدفء

ويدي العاشقة لا تستطيع الامساك به!.."

بهذه اللغة الفاتنة ، يحاولُ الشاعر أن يصعد - كما قلت- على صهوة لتشهدَ أقاصي العلا ضياءات حرفه الذي ينزفه من إنسان مبدع يقبعُ في أعماقه، لهذا نشهد بأم أعيننا قرابينه المقدّسة وهو يدفع بها إلى المذبح لتنهض القصيدة بجلال رهبتها ، وتلامس أطراف المشتهى ، وما المشتهى إلاّ الخروج من العتمة ودفعها إلى النور والحلم والمضي في دروب النجوم المترعة باللهاث ، وبتر الانتظار الذي يعدّ وقوفاً مقيتاً ويابساً.

في ديوان" خدوش على ملمس الانتظار"  الذي يشي بعفويّة نبيلة خلّاقة ، يمارسُ الشاعر فيه فعلاً إنسانياً خالصاً ، له ما له من أبّهة روحانية تأتي من وجدانٍ مغمّس بالقهر والحسّ المأساوي، فحين يحبُّ لا ينفصم حبّه عن حبّ المرأة، أو الوطن، أو الأرض، أو الحياة ؛ حبّه يأتي رافلاً بالابتسام كي يشيع الفرحَ على الوجوه ،وهذا يتأتى من تجربة حياتية كبيرة ، إذ تتنوعُ  الدلالات حين يسكب قصيدته المشربة بالأمل والحلم والحبّ الذي لا يخلو قصيدة من أثر له :

" أنا الطائر الحرّ

أغرّدُ ثم أعود

أغدو وأروحُ

وسط شدو الطبيعة

لا أقوى على كتم فرحتي

أنا سعيد

أرى في أفقي البعيد

الأكف والأنامل ..."

مثل أغنية دافقة تنسال محبته لوطنه وأناسه، على الرّغم من وجود بعض الذين لا يحبهم ، فلا يقدر إلا أن يبيّن  مشاعره تجاه تجار، وفاسدين ومتملقين، فنراه يومئ إليهم ، يكشف أقنعتهم ، بل يحاول أن يصرخ في وجوههم ، وإن بدت صرخته واهنة تخرجُ كالكلام أمام هدير غطرستهم وامتدادهم الكبير والراعب:

" أناملنا تنسجُ الحرير

لكنها لا تلبس الحرير

أخذوا ورضينا

ابتسموا لنا بغطرسة

قهقهتنا

صرخوا ونحن حكينا

لا يسمعون إلاّ أحاديثهم

أنفاسنا متقطعة أمام فروضهم

صامتون كالأرض.."

كان من الأولى بالشاعر أن يمدّ صوته ، يغطي به الوطنَ المجروح َ، ويقتل بسيفِ غضبه النفوسَ المريضة التي تمتصّ جهد الفقراء . عليه ألا يدع هؤلاء يصرخون، لأنّ الصراخ خُلق لمن يهدر شلالٌ من العزيمة في داخله، لكنّ الشاعر أراد أن يوصل رؤيته بشكل أو بآخر ، ماراً بالضوء ، إذ تنمو قصيدته نحو الاتجاه الإنساني الذي يشفُّ وضوحاً حين ينتقل بالصورة والفكرة والحدث، وهذا ما أعطى قصيدته طراوة وعذوبة ، حاملة رؤيته الواضحة ، ومضيه الحثيث نحو غايته ، وما القصيدة إلاّ غاية ورسالة.

فحين يفتح الجائع الفقير كفّه  الخاوية ، تلك أبلغ رسالة إلى العالم ،وإن بدا ذلك صراعاً أمام الناس المتخمة،  وما البحث عن الحضور في الغياب إلا اسفيناً يؤكد الذات:

" انتظروا حضوري

وجدوني غائباً

وأنا حاضر بين الجدران

كلمتهم جثتي

البداية لكم

والنهاية هي أنا

لا أريد رغيفاً حافياً

أريد صراعاً

أريد مقعداً في غرفكم.."

في معظم قصائد الدّيوان يحاولُ الشاعر أن يسرد قصةً مكتظة بدلالاتها ، والغاية التي تتجه صوبها. قصة مشغولة بلغة جميلة واضحة ومرنة ، فيمنح المتلقي أن يضعُ رأيه أياً كانت درجة ثقافته، ويكون في متن الحدث ، بل إنه يُحسُّ بنفسه هو الحامل له، كشخصية محورية.. وهل الألم والحبّ والتعب ، يختلفُ من شخصٍ في هذا الوطن المليء بالحروب والأوجاع.

" سأزحفُ من جديد
وأغسلُ بحلمي المضمّخ

بالخريفِ والعواصفِ

وجهي الحزين

وأضحك مع الآخرين.."

نلمح من خلال هذه القصيدة الانسكاب الواضح ، فالشاعر يصبّها كما سبق وأنْ قلت، بيسر وسهولة دون تكلف، أو وضع حُجب ، لهذا نجدها تعبر نحو المتلقي بقاربٍ شديدِ البساطة والرّشاقة ، بل تكادُ تتماهى به لتفرد رموزها وإيحاءاتها ،ولهذا يحقُّ أن تكون قصيدته من السهل الممتنع، والتي نراها بادئ بدء سطحاً أزرق من الهدأة ، وفي العمق تمورُ حياة.

مما لاشك فيه أنّ قارئ ديوان" خدوش على ملمس الانتظار" يدرك على الفور أنّ هذه القصائد هي قصائد نثرية ، أي هي عبارة عن شعر منثور، إن أجيز لنا تسميته بذلك. نجده قد تجاوز الإيقاع الموزون ، ولكن الشاعر حاول جاهداً لأن يوصله إلى الشعر مع الحفاظ على إيقاعاته الداخلية، علما أنه ليس شرطاً فنياً وجودها ، وإنما أن تكون مكملاً جمالياً تهبُ القصيدة سحراً، فهذا النمط من الكتابة يجعل الشاعر بقصيدته مواكبة لمتطلبات العصر ، متماشية مع موجه.

والجدير بالذكر أنّ ما يعيب قصيدة النثر هو الأسلوب التقريري والمباشرة ، والاسهاب في السرد والنثرية ، وكثرة الحروف الزّائدة،  بيد أنّ الشاعر استطاع الايجاز والرّمز:

" أفواهٌ باسمة

وفاهي من خشب

شفاهي متعثرة

ولساني ينادي كوني

أنتظرُ الشروق العابر

والأقلام النادرة

لأرسم رغابي

في لوحة حالمة

ألوانها حالمة.."

 من خلال قصائد الشاعر عزيز منتصر، كأننا ننتظر خلف كلّ جملة فيها شروقاً، فنرغب بمتابعته وهو يتنقلُ كطائر البجع تحت ظلٍّ وضوءٍ ، ففي الظلِّ يأخذ استراحة لتضميد جراحه ، ينطلق بعدها إلى الضوء على أمل أن يغني أو يبكي لا خلاف ، لطالما يستطيع أن يتدفقَ إنسانية، ولطالما بإمكاننا أن ننتظر بشغف المترقب.

                                      الأديبة السورية نجاح إبراهيم

                                           دمشق 29/10/2017

Friday, November 22, 2019

Author: Violeta Marquez

                                       

*Every sunrise and sunset*

They are unique, embodied in divine love.

If you appreciate the moment, although full of suffering,beautiful will be those moments.

They will be the other half of your reality!

And only your walk will exist.

And if I tell you that it is, through nature, trees, experiences and more?

Yes, they are!

It is beyond your spirituality.

You are light.
You are heart.
You are soul.

And divine is your spirit.

Only you can walk this heavenly way.

Never stop!

You can stumble!

But never falter to your existence.

Walk between clouds and stars, that's all you will get.

Being you is your own essence, although full of prejudices, but they are divine.

Learn to live with every detail.

That is the key to your art.
Live every dawn, that by living them we will learn.

And beyond the inspiration of who you are!

Your being is calling you to exist, full of splendor.

And that art will only be found inside.

You are you, and I am me, we all are.

Live and follow in every moment because it will always be unique.

In this beautiful world!

My love, passion, attachment, detachment, moments, days, cold, heat, love and heartbreak, well-being and malaise, poor, rich, intense and beautiful nights, all this is in our lives!

Damn and cold nights, beautiful and bless days!

Your inner self will always be there.

The key in this life will always be love.

© Violeta Marquez

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

An old poem   dying to life heart slows its beat blood rushes to head at every grasp of the loss asleep, awake, or in a dream state ears dea...