Sunday, February 23, 2020

قصيدة : ذاك العشق 

                                        

ذكرى
في ربيع الفصول
هلت كالهلال
في رحاب الفضاء
  بلون عسل الشفاء
قطعت المسافات
وسبقت المجرّات
لتُنادي
عن أحلام
تمشي في ركابي
وأنا بُرعم مُغلق
على غصن شائك
أتمايل في رشاقة
اقتربت الآمال
بنداء ذكرى
 ذاك الجمال
أصبحت كطفل
أتعبه اللعب
في زمن الغروب
لا ينفعه إلا الهروب
إلى عطر الليل
ليقتُل التعب
ليسبح ويغيب
في أحلام  الغد
 الجديد
وروح اللعب
على ضفاف عيونه
انتظار
وانتظاري أنا
صار أليف المعاناة
ميزة عُمري
وذكرى ذاك الجمال
لا تدري
أنني أيضا
عذاب لذكراه
ولست بطلا  وحدي
أصنع الذكرى
من فراغي
لأمدحها لنفسي
وأردد أنفاسها
بين الشفاه
                  عزيز منتصر 
حوار مع الشاعر عزيز منتصر سفير الإبداع والإنسانية
حاوره/ ذوالفقار عبد الحسين 
    
 
هو شاعر مغربي من مواليد مدينة الدار البيضاء المغرب يقيم اليوم بشمال المملكة المغربية مارس مهنة التدريس كأستاذ حديث في   شعره وتجاوز التقليد في لغته وبنيته وموضوعاته حتى قيل هناك شعر تقليدي وشعر حديث وهناك شعر  عزيز منتصر أحب الناس وخص بحبه ملكه و أهل وطنه وتعايش مع  الأجانب  العرب منهم والعجم وهو صاحب نظرة مسالمة في حبه للآخرين ومعاشرتهم إذ يحرص على لقائهم بشوشا طاويا ما في قلبه من ألم ومعاناة ويذهب الى أسرته الصغيرة عاديا ولا يلتفت للوراء ولا يرد على الاتهامات والطعون بحكم ثقته بنفسه ووطنية الصادقة ووعيه الثاقب .
ترجمت أشعاره لاكثر من لغة ...  الفرنسية  الايطالية الاسبانية والانجليزية الامازيغية اليابانية الكردية الصربية والسلوفاكية والهندية  الصينية  الفلبينية وأهم إصداراته  :  ثنائية العزف والوجع وخدوش على ملمس الانتظار  وديوان على قدر الهوى يأتي العتاب وديوان  الصمت عنوان التخلي ( صمت فيروزي)   وديوان  للقدر كلمة أخرى  دواوين اخرى تحت الطبع .. وشارك في دواوين عالمية عام الشعر ومجمع شعراء العرب  وحب المغرب لوليام بترس الامريكي رئيس مؤسسة انير تشيلد بريس بواشنطن ... وديوان صدر بالهند بمهرجان برايم و شارك في انتولوحيات شعرية عالمية 
فاز مع شعراء العالم على ميزة امتياز في المسابقة الدولية للشعر  2019 بعدما ترجمت له الشاعرة المكسيكية  Alicia Minjarez شعره للإسبانية ...

كما ترجم له الشاعر الايطاليMario rigli ثلاثة قصائد وغناها الموسيقار الايطالي الكبير Fabio وغنى له الموسيقار فوزي الكرم قصيدة أهل الدنيا .
استدعي لأكبر المؤتمرات والمهرجانات الثقافية داخل الوطن خارجه .
حصل هذا الشاعر على أزيد من   9 دكتورات فخرية وشواهد عليا وحصل على دكتوراه فخرية ملكية من الاتحاد العالمي للدفاع عن النفس  تكريما لإبداعاته وإنسانيته  كما حصل على شهادة سفير النوايا الحسنة من الفدرالية العالمية لسفراء النوايا الحسنة ( ألمانيا ) ومن الرابطة الكونية للسلام ومن المنظمة الدولية للسلام ومن التواصل العالمي للسلام بلبنان ومن نجيريا كسفير للسلام ودكتوراه فيلسوف السلام من البرازيل  له دروع وأوسمة عالمية كقائد انساني وسفير الابداع والسلام والتعايش وسفير الخير الإنساني ... وشواهد رفيعة المستوى لا تعد ولا تحصى 
وهو مؤسس ورئيس عام للمنتدى الدولي للإبداع والإنسانية بالمملكة المغربية 
وسفير الإبداع الإنسانية في المغرب وشمال أفريقيا لمؤسسة انيير تشيلد بريس الأمريكية 
وسفير  لمنظمة WIP  النيجيرية   الخاصة بنشر السلم والسلام 
وسفير  للحركة العالمية لحماية الأطفال UWMC  بشمال افريقيا والمغرب مركزها بين أمريكا وغانا وايطاليا  
وعضو بمنظمة السلام بايطاليا  
وعضو بالاتحاد العام للمثقفين  والأدباء العرب تحت قيادة البروفيسور محمود العكور  واللائحة طويلة .. 
كان لنا حواراً صحفياً معهُ فاهلاً وسهلاً بهِ ..

* بدايةً نرحب بجنابك الكريم دكتور ما رايك في الأدب والشعر الحديث وشعرائه .
إن التحولات، التي يجتازها العالم المعاصر وخاصة العربي ، سواء في مجال، الأفكار والمذاهب أوفي المجال السياسي والحضاري تتطلب الوضوح في الرؤية والشمول في المعرفة، فالشعر وعي ورؤية وقيم.. والشعراء هم الذين ينتجون رسائل ومبادئ، ويصنعون من الخيال حقيقة ،ويؤثرون في تشكل القارئ وتطوره خاصة إذا كان الشاعر يعبر بثلاثة نقط الاحاسيس الفردية  والعيش مع الحراك اليومي للحياة  ومتابعة ما يجري في المطلق 
وحول  دور الأشعار فهي تلعب دورا مهما في ترقية العقل والذوق في سبيل تحقيق المثل العليا  وتبليغ رسالة مقصودة  
 الكاتب او الشاعر او القاص هو صانع الأفكار ومروجها إلى وعي هذا المتلقي ودوره يكمن  في التأثير باتجاه التغيير نحوما يراه أفضل .. كلمة تعني الاستقامة وإقامة الاوجاع، وقد اتسع معنى اللفظ وتعددت مفاهيمه وإطلاقاتها لتستقطب كل ما يؤدي إلى الاستقامة في ميادين الفكر والروح والعقل.
وانطلاق الشعر  في مجال الحياة، هو وسيلة لايصال رسالة ما ، هو سر تجدد مفاهيم الثقافة وتطورها وشموليتها إلى جانب الكتابة القصصية والروائية  والمقالاتية نثرا أو قافية جزء من الثقافة  التي هي المظهر الأمثل، لفكر الإنسان، ووجدانه، وتطلعاته في الحياة، ورغبته الدائمة ..
. في التطور والتمييز ..فالشعر إذن يترجم جهد الإنسان الخلاق المنبعث من الشعور والوجدان  ليدرك غايته ولإدراكها وجب على الشاعر  قبول التنوع والاختلاف  من حرية الفكر والضمير واحترام القيم الأخلاقية، والحضارية وعدم الطعون المباشرة  لأن الخطأ والانحراف عن سبيل الحكمة يفسد الرسالة الحضارية  كما يقرر أهل الفكر ويبقى الخصاص الابداعي وتقنية ايصال الرسالة  دوما هاجسنا  في الساحة العربية  .. ليس في المغرب وحده ..
الصور الشعرية في القصيد غالبا ما تكون من عدسة احاسيس الشاعر الفردية الذاتية وارتباطه بالموضوع وعلاقته بالمطلق ... فنجد شعرا فنيا يعبر عن التجربة والطبيعة والأغنية الذاتية وكل هذا يتوزع على أزمان مختلفة لخلق العمق الفني في الصورة ... فتبدأ الموجات الدائرية للصورة في الشعر تتدافع وتكشف عن المستوى الشعوري  أما بالشيوع النثري أو القافية الموزونة فنحصل على حروف تلقائية من أحاسيس فردية أو حروف مجبرة لوصف الحراك اليومي للحياة أو حروف غرضية تحت الطلب لمدح أو رثاء أو هجاء ..

* أمنياتك لوطنك العربي وللعالم اجمع في المستقبل .. ان الاوان أن يسود الحب والسلام لجميع شعوب العالم  ... كفانا دماء فالأرض لا تشرب الدماء الأرض تشرب الماء لإعمار الكون بأجمل الأشجار وطرح أجمل الثمرات لكل شعوب العالم  ... كلنا بني ادم وكلنا معاً نستطيع أحياء الجمال بكل شوارع وعواصم العالم بشجر مثمر يقف عليه الطير مغردا بالحب والسلام ..
الحياة أقصر من أن نقضيها في تسجيل الأخطاء التي يرتكبها غيرنا في حقنا أو في تغذية روح العداء بين الناس .. 

* رايك بعلاقات التواصل الاجتماعي بين الشعوب .. وجهة نظري الشخصية العلاقات العامة  هي مهارة يملكها الشخص ولاتحتاج لمنظمة أو جمعية وتعمتد أساساً على قدرة الشخص نفسه ...  فتكوين دائرة واسعة من العلاقات قد تفيد في مجالات العمل بشتى أنواعه الثقافي الفني او الإنساني  وفتح فرص تعاون تساهم في التشجيع  والدعم المعنوي  .... مع وجود المواقع الاجتماعية في الوقت الحالي، أصبح من السهل التواصل مع الآخرين سواءاً أفراد أوجمعيات او منظمات  بدون الاضطرار لدفع أي مبالغ والتي من خلالها بإمكانك تكوين مجموعات تعلن فيها عن أي نشاطات ثقافية فنية أو مستجدات أو مقالات أدبية أو نقدية  قد تدعم هذه العلاقات وتزيد فرص التعاون والتنسيق وكذلك ترفع من المعنويات للسير الى الامام اقصد إلى الأفضل  ..
وأيضاً توفر بعض المواقع مقالات قد تساعدك في تطوير أفكارك لأن المنافسة كبيرة وتتطلب جهدا جبارا للوصول الى الرسالة التي من شأنها نعمل سواء ثقافيا او إنسانية او سلاما ..

* الدكتوراه الفخرية وسفير السلام هل تضيف للمثقف شيء إيجابي .. الشهرة وحدها السبب الرئيسى فى أن تأخذ لقب سفير او دكتور فخري أو او  ... اتساع شهرة  الكاتب او الشاعر او الفنان او الناشط الجمعوي تجعل من جمعية او منتدى او منظمة دولية وعالمية بقيمة منظمة الأمم المتحدة التى أسست خصيصا بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية لإحلال الأمن والسلام العالميين، ومن أجل ذلك أنشئت عدة منظمات تابعة لها تسعى لحل المشاكل العالمية التى تعانى منها المجتمعات التى تأثرت من جراء الحرب أو حتى كانت تعانى من ذى قبل من مشاكل الفقر والجوع والحروب الأهليه والصراعات الداخلية ومشاكل اللاجئين، تحتاج لإنجاز عملها  بالتواصل والاستشارة مع سفرائها 
أنا لست ضد هذا اللقب والمنصب الشرفى فهو فى حد ذاته إضافة تحسب للشخص كقيمة مضافة معنوية تحفزه على التفاني في مهامه  سواء على المستوى المحلى  أو العربى أو الدولى  وربما يجده البعض مثل القبعة التى تزين الرأس وتضيف إلى صاحبه إطلالة ذات مغزى .... 
فيما يخص مشروعية هذه المنظمات والجمعيات والمنتديات  الدولية والعربية تبقى رهينة الواقع اقصد ممكن تسال عن مقر هذه الجمعيات  وثائقها وهواتفها وفروعها ورئيسها ووووو  ومدى مصداقية العالم الافتراضي وحتى الاشخاص وقيمتهم الأدبية الثقافية والفنية الذين تتعامل معهم ومدى جديتهم  ..

* ماهي اعمالك في المستقبل واهتمامك في الجيل الحالي من المثقفين .. من أهم اعمالنا الحالية الثقافية والفنية  برمجة ملتقى دولي للإبداع والإنسانية في القريب مشاركة في كتاب المجموعة الشعرية بهولاندا وانتولوحيات شعرية عالمية (الصين ايطاليا  رومانيا) ... دعوة لحضور ملتقى بتركيا ومحاولات من طرف الاتحاد العام المثقفين العرب لاستدعائي بالاردن  وكذلك ترتيبات لاستدعائي للدوحة من طرف كيان التطوير والتغيير ودعوة الى اسبانيا لحضور ملتقى آتينو مدريد ... والقائمة طويلة .  
نحن رهن إشارة كل مبدع شاعر كاتب فنان مطرب   مصمم  ...واعطاء فرصة للجميع حتى يظهر موهبته ولا نكتفي فقط بنفس وجوه الثقافة الذين يحتكرون الصورة دوما   هناك مبدعون في الخفاء  هناك شعراء وكتاب وتشكيلون يصنعون الحدث الثقافي  والفني المطلوب  ويغسلون وجه الثقافة الأدبية والفنية  العربية ... فيما يخص الدعم من طرف مسؤولين أو سياسيين المبدع لا يعمل من أجل الاسترزاق  هذا ما أعيشه ... لم احصل يوما ما عن مساعدة أو دعم  وهذه خريطة تشمل كل المبدعين العرب بصفة عامة ..

كلمة أخيرة :

لا تمشي أمامي فربما لا أستطيع اللحاق بك، ولا تمشي خلفي فربما لا أستطيع القيادة، ولكن إمشي بجانبي وكن متواضعاً مبدعا ...
المبدع  المتواضع هو الشخص الذي يعرف أغنية قلبك، ويستطيع أن يغنيها لك عندما تنسى كلماتها....
 كل منا له طريقه في الحياة، ولكن أينما ذهبنا فكل منا يحمل جزءا من الأخر فلنعش في ود وإخاء وسلام وتعايش  ...

Sunday, February 16, 2020

Ausente amor
Soraya Vidales

                                                       

Muchas son las tristezas que claman  y ruegan clemencia ...
Mucho es él dolor en él alma que tiene la mentira y la doble apariencia ...
Mucha tristeza siente él corazón cuando entrega su más dulce pureza y nadie lo entiende ni sabe de sus dolencias !
Mucho ... es él derramamiento  de sangre a causa de la violencia y nadie se conduele del dolor ajeno
Ni quiere acercarse ni por un instante a darle la mano a la necesidad que tiene su hermano !
Cuando necesita ayuda y clama justicia !
Grita ... él dolor en el vacío perdido , que no tiene fin  y no es oído ...
En un grito sórdido y perdido !
Suenan las campanas de los templos para llamar a sus gentes a que tomen conciencia
Dé ... la maldad y del veneno que extermina al amor
Y lo deja sin ilusión
apesadumbrado y adolorido ...
Soportando 
torrentes de sórdida desesperación
Y todo bien que del buen corazón procede .. sé sigue  cambiando , en su mejor intención
Por él mal y la malicia dé un alma sin vida !
Por la locura que deja la confusión
cuando sé confunde de su bien o de su mal !
Así ... sé , ha  perdido la confianza en él amor !
Y él que ama a su hermano por mandato de Dios y es gentil por su corazón ... 
Le cambian sus nobles intenciones y lo condenan quizás por envidia o traición  !
Sin  entenderlo  en su mejor y sublime intención ...
Que es entregar siempre la fraternidad que tiene él amor !
Y todo sucede por el egoísmo que tiene  la maldad ...
Ya nadie puede hablar ni comunicarse con los demás ...  en la más santa nobleza que tienen   sus mejores sentimientos
Porque lo juzgan y lo condenan ...
con la dureza de su corazón ...
Por tener  ... frio y funebre él alma
sin gota de vida ni de esperanza ! 
Sin gota ... del rocío que deja en él alma un  cálido amor !
Lleno de envidias y de rencor
es el corazón egoísta , sin amor al prójimo
Porqué ... su alma es igual al hielo frío del invierno
Por haberse plantado la maldad
Cómo única verdad
con la herida que deja  la espina que nunca sanó ...
Sin perdonarse ni perdonar a los demás !
Sólo ...  existe la bondad que tiene él rostro del amor
Él que no tiene temor de ofrecer el corazón
Y entregar él alma ... que por su gran amor que siente su corazón
Recibe de Dios su más grande bendicion ...
Sin culpar al mal ... sino , enseñando con su actitud , que es él amor !
Que ... es amar sin límites y sin temor
Sin ... vergüenza de levantar al que se alimenta de basura
Sentandolo en su mesa y entregandole él alimento del alma ...
Para que lo que come le haga bien al corazón !
Cómo hace un hijo de Dios ... que suele decir que lo es y no  solo habla mentiras de ... vanidad y orgulloso  corazón !
Nada ... se volvió más  importante que la plata y la gente vende por ella hasta él alma !
Miran con tristeza mis ojos y siento como el dolor del mundo
Prende el fuego exterminador en mi alma
Y su indiferencia me condena
a sufrir sin remedio
Y ... eso no lo quiero !
Quiero ...
Pedirle a Dios que renueve su corazón
Perdonado su ambición !
Ya que entiendo que aquellos que en su alma no tienen  amor y la humildad de Dios 
La única oportunidad que les queda por  vivir la tienen aquí
Y sé que  cuando llegue el momento de su muerte ...
Su alma sé condenará en su misma materia
Y sufrirá él ... castigo  eterno y sus  debidas consecuencias ...
Dé ... no ver a Dios ...
En ... la eterna  oscuridad y el lamento eterno del dolor !

Feliz día del amor y la amistad
Para todos los que viven y son felices por tener y sentir solo amor en su corazón !

Soraya Vidales .
Colombia
Feb . 2020 .
Written By: Franca Colozzo
                      
The conflict in Kashmir is not only the cause of nationalistic Indo-Pak interests, exasperated by the end of English colonialism, but above all a cultural phenomenon that has its roots in the cultural transformations that have taken place in the country over the centuries.
We are within what are called anthropological observations of complex social phenomena, accompanied by psychological and pedagogical motivations.
No historical phenomenon has a unidirectional key, but it always turns on complex aspects that take into account multiple factors.
The spiritual matrix of the Kashmiri has its deepest roots in music, poetry and literature which have undergone a slow evolution from ancient and medieval times to modern times, especially after the division of 1947.
This intellectual legacy, a very high human potential, must not be lost in the rivulets of the conflict where, having remained a highly conflicting and unfair state of war for too many years, those spiritual instances that harmonized the Kashmiri community seem to be moving away.
After 1947, when the umbilical cord linking Kashmir and the entire Indo-Pakistani region to the English colonial power was cut, a slow disruptive process of collective creativity began, which resulted in a shattering of the social of the region.
The partition of 1947, with all the posthumous consequences and still pending with the aggravating circumstance of the Indian curfew from August 5, 2019, and a form of Indo-Pakistani jingoistic nationalism, with the inherent exasperation of conflicting aspects, led to a laceration of the social structure of Kashmir.Cultural disintegration, therefore, in addition to socio-political factors, linked to tensions that go beyond the harmony and community mysticism of that people.
Forced nationalism of an Indo-Pakistani background certainly does not help amalgamating past traditions.The anthropological key of interpretation certainly serves to better understand the current situation and the innermost motivations of the conflict to identify the factors that come into play in the grueling siege period and in the most ferocious and gruesome disputes, with episodes of violence and intolerance.
In particular, focus on the only important aspect of Kashmiri culture which is diagonally contrary to the basis of the conflict in that country.
I believe that the collective cultural base can help to bridge social lacerations, helping to weld common ideas against those that tend to be discordant or openly hostile. On the other hand, the disintegration made by India (“Dìvide et impera”, an ancient Latin motto that means: “Divide and command”) managed to disrupt the social structure to impose Indian control over the population.
Social conflicts, according to the most modern schools of thought, are attributable to a cultural change (structural-functional theory of social systems) or a psychoanalytic theory of personality (LeVine, 1961). In the case of Kashmir, the social conflict has exacerbated, resulting in continuous situations, deliberately induced, of “tensions” “stress”. (Studies carried out by Siegel & Beals, 1960).
Breaking a social organization, stratified for some time, such as that of Kashmir, means bringing a social amalgam to disintegration, an effect more deterrent than a bomb (social bomb in this case).
The stresses are external pressures such as the acculturative pressures that act on society, while the cracks are internal cracks and interruptions within the social system. Carrying out stress and selectivity, randomness and complexity, duration to the bitter end, a strong impact from stress is obtained.Now a “pervasive partisan” protracted over time can be more disruptive than a war waged on the battlefield, since a war, rather than dividing social groups, can offer ample space for solidarity.Hence perhaps the desire on the Indian side to keep in check an entire people, defenseless and succubus, experienced by the violence perpetrated on some groups or individuals who have exposed themselves more verbally and in aggregates, becoming victims of the executioners ready to use force on the weak.
Just as studied are the attacks on the division that operates “schismatic factionalism”, tending to dissolve cohesive, rather well organized groups belonging to a larger and more arched group.
Even more insidious is the so-called “pervasive factionalism”, a phenomenon of socio-cultural change that involves conflicts between unorganized and transient subgroups. It is therefore assumed that pervasive factionalism occurs in the interaction of certain external pressures with certain existing models of tensions present in the community. Both of the latter two types of factions lead to a growing abandonment of cooperation activities.
A multiplicity of anthropological, socio-economic, structural (demographic variables such as the proximity between the parties in conflict, or ambiguity of role or status) and psychological factors of each individual’s experience, often at a collective Jungian level, come into play so that every conflict has such different and complex facets to identify. Sometimes conflicts are disruptive and maladaptive while other times they are.
HISTORICAL, STRUCTURAL, CULTURAL AND SOCIO-POLITICAL ASPECTS OF KASHMIR.
A SHORT STORY OF KASHMIR
Etymology of the name Kashmir, derives from “Ka”, whose meaning is “water”, while “shimir” means “to dry”, therefore, Kashmir means “land dried by water”, as shown by geological studies.But what was Kashmir in the past? A sorting and meeting point for people from an ethnic-cultural variety such as Greco-Roman, Iranian, Eastern Mongolian and Indo-Aryan. But it was the home of “Indians” or “Indo-Aryans”.
Past conflicts take us back in time when Indo-Aryan politics weakened and made the region vulnerable to conquest. However, Kashmir was strong enough to resist even the great conqueror, Mahmood of Ghazni.
Thus it was that Kashmir was subjected to the Muslim religion not by an external request but by a local revolution led by a Muslim officer of the last Hindu sovereign queen Kota.
The feudal monarchy was rampant during Jayasingha’s rule in the 12th century. That was a period of political turmoil when Hindu culture, the various castes and class orders, appeared crystallized in society.
From the ancient mythological beliefs according to which the valley of Kashmir was once a large lake called Satisar, which means the “lake of Sati or Durga”, Hindu goddess, the origin of Kashmir is lost in the myth or Sanskrit scriptures (Nilamatapurana) , or in Buddhist or Puranic literature. Legend has it that the lake was dried up through extraordinary events that involved demons, gods and a particular sage (rishi), Kashyap.
Since then the land that emerged from the water became known as Kashyapamar or Kashmir, named Rishi Kashyap, which means “land dried by the water”; Ka in Sanskrit means water, Shimira means to dry.
Thus reads a verse from Nilamatapurana: “Kashmir can be conquered by spiritual merits but not by the strength of the soldiers”.
This document will focus mainly on the large region of Kashmir, which is the current state of Jammu and Kashmir (J&K) and Azad Kashmir administered by Pakistan.The cultural divisions of the state of J&K include Dugar, Ladakh, Baltistan, Gilgit (land of the Darts), Mirpur-Poonch-Muzaffarabad and the Kashmir Valley (Koul, 1972).
When the economic began to collapse, internal tensions intensified, Indo-Aryan politics weakened and made the region vulnerable to conquest. Dynasties rose to power and fell. Revolts began against the oppressors. Military leaders and adventurers exploited the riots to their advantage. Kashmir fell prey to insurrections.
The cultural richness of Kashmir and the presence of historiographers of the time made it possible to find these historical news taken from the news: “Rajtarangini” (The river of the kings), written by Kalhana. The historian and poet Kalhana lived during Jayasingha’s rule in the 12th century. He experienced a period of political turmoil in Kashmir. It was a time when Hindu religion and culture, its caste and class orders, were completely dominated by a feudal monarchy.
In the mid-twelfth century the Shah Mirza became the first Muslim monarch of Kashmir inaugurating the Salatin-i-Kashmir dynasty, Sultans of Kashmir.
Since then, for the next five centuries, Kashmir was ruled by various Muslim sovereigns, among whom it is necessary to remember both Sultan Sikandar, called the Iconoclast, also called Alexander, (1398), and so on. The Mughal dynasty dominated Kashmir until 1751. The Afghan Durrani dynasty ruled Kashmir from 1752 to 1820.
In 1820 the Sikhs, under the leadership of the maharajah Ranjit Singh annexed the region and governed it until 1846. From that year the maharajah Gulab Singh became governor of Kashmir under the patronage of the British Empire. The Dogra dynasty dominated Kashmir until 1947. With the end of the British Raj in India, the principality became the subject of contention between three different nations, India, Pakistan and China.
Now, summing up and without going into the details of what was a glorious and independent past, until the last period under British colonization, it is clear that the social structure of Kashmir is not comparable with the Indian one for a whole series of social and cultural stratifications. So the dispute, which has lasted 72 years between India and Pakistan, there should be a way out to ensure that traditions, culture and social of such an ancient people find the right answer in independence.
It would therefore be anachronistic to impose on the Kashmiri population or a diaspora or a forced invasion through transplants of the Indian population in such a different and articulated context as that of the J&K.
It would mean distorting its social and cultural roots, as can be seen from the anthropological and historical studies I mentioned. Perhaps, more than the war, this is the strategy pursued by India, a strategy bitterly without return.
Joanna Svensson
                                    
Now finally the "Atunis Galaxy Anthology
of 2020" has arrived! My two poems
"After the rain" and "My thoughts"
are included.
Thank you so much,
dear Agron Shele, for this! ❤️

Thursday, February 13, 2020

Title: Author in Tirana
Author: Agron Shele
Country: Belgium
Language: English

                                

Autumn,
In Tirana that is lost in water creeks,
Through extended water drips in the windows of crystals,
In the abandoned benches from all this unrest
In the naked trees all the way to forgiveness.

Autumn
Even its returning tears of meditation instants,
Forgotten old romances in memory,
Returning painfully in the soft spirits
Yellow paper, of my diary.

Autumn,
In Tirana of the earlier steps,
Of a bench that is always naked with green flowers,
Of the last glass dropped through ridges
Pieces of lips, skies of love

Autumn
And longing for passed times,
For the deeming of light in the white soul,
For the life thrown away through angles of reflections,
For the abandoned leaves from all this demise.

Autumn
And traces in every heart beat
For her…for someone…for love,
Of after times that are knocked in so much noise
…and of autumn, e melancholic pentagram.

@sheleagron
Vlera e jetes!
Liliana Gega

                                   

••••••••••••••••••••••
Gjithmon ecën në jetë sipas fatit
Aty ku ecën e shkel këmba një gjurmë lë
Sa hapa kam hedhur në jetë!? këtë se di!
Llogaritja ime mbi supe tregon përsëri
~~~~~~~~~~~~~
Duartokisja për fitoret dhe bëmat e mia
Me butësin time të hollë korrja fitore
Përpara kisha një pirg të stërmadh
Nga themelet e tokës, një kala të ngrija
~~~~~~~~~~~~~
Mendja me vinte e shkonte,si nje busull
Për të gjetur  një reze dielli të ngrohtë
Një zgjidhje e detyruar duhet të merja
E strukur bashkë me natën e errët
~~~~~~~~~~~~~
Mbi shpinë mbaja re të errēta
Të dilja me fuqin dhe energjin time
Të ngrihesha si një vullkan të shpërtheja
Dhe ç’do ditë malin nē shpinë e kisha
~~~~~~~~~~~~~~
Me keto duar malin të çaja në mes
Gurët një nga një ti mblidhja, ç’do ditë
Gurët me ndjenin rrokulliseshin mbi gjoks
Forca e brendëshme fuqishem me mua u ngrit
~~~~~~~~~~~~~~
Nuk mund ulesh vleren tënde o njeri
Gjithmonë mer forcë e fuqi kur ske shpres
Pa fjalë mund të ndjehesh në një sketer
Në një shkëndije tē shpirtit ti ke jetë e vlerë
~~~~~~~~~~~~~~~
shkurt-2020 L&G
Autorja; Liljana Gega

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

An old poem   dying to life heart slows its beat blood rushes to head at every grasp of the loss asleep, awake, or in a dream state ears dea...