Wednesday, June 10, 2020

ﻛﺎﻧﺖ ﺇﻣﺮﺃﺓ ﺗﻀﺮﺏ ﺇﺑﻨﻬﺎ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ..
ﻭ ﻛﺎﻥ ﺍﻟﻀﺮﺏ ﺃﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﻳﻮﻣﻴﺎ ..
ﻭ ﻛﺎﻥﺍﻹﺑﻦ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﺃﻭ ﻳﺸﺘﻜﻲ ﻣﻦ ﺿﺮﺑﻬﺎ ﻟﻪ ..
ﻭ ﻻ ﻳﺘﻠﻔﻆ ﺑﺎﻷﻟﻔﺎﻅ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ﺃﻭﻳﻬﺮﺏ ﻣﻨﻬﺎ ..
ﻭﺑﻌﺪ ﻣﺮﻭﺭ ﺳﻨﻴﻦ ﻭﺍﻟﻮﻟﺪ ﺃﻳﻀﺎ ﻻ ﻳﺒﻜﻲ ﻭﻻ ﻳﻌﺘﺮﺽ ..
ﺃﺻﺒﺢ ﺍﻹﺑﻦ ﺷﺎﺑﺎ ..
ﻭ ﻫﻲ ﻣﺎﺯﺍﻟﺖ ﺗﻀﺮﺑﻪ ﻛﻞ ﻳﻮﻡ ﺍﻣﺎﻡ ﺍﻟﻨﺎﺱ ..
ﻭ ﻓﻲ ﻳﻮﻡ ﻣﻦ ﺍﻷﻳﺎﻡ ﺿﺮﺑﺘﻪ ﺃﻣﻪ ﻓﺒﻜﻰ ﺍﻟﺮﺟﻞ
ﺣﺘﻲ ﺍﺑﺘﻠﺖ ﻟﺤﻴﺘﻪ ..
ﺣﻴﻨﻤﺎ ﺫﻫﺒﺖ ﺍﻷﻡ ﺑﻌﻴﺪﺍ ﻋﻨﻪ ﺃﺳﺮﻉ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺇﻟﻴﻪ
ﻭ ﻗﺎﻟﻮﺍ ﻟﻪ ﻟﻤﺎﺫﺍ ﺑﻜﻴﺖ ﺍﻟﻴﻮﻡ ﺑﺎﺳﺘﺜﻨﺎﺀ
ﺍﻟﻔﺘﺮﺓ ﺍﻟﻄﻮﻳﻟﺔ ﺍﻟﻤﺎﺿﻳﺔ ﺑﻨﻔﺲ ﺍﻟﻀﺮﺏ ..
ﻣﺎ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﺍﻟﺬﻱ ﺟﻌﻠﻚ ﺗﺒﻜﻲ ؟؟
ﻓﻘﺎﻝ ﺍﻟﺮﺟﻞ ﻭﻫﻮ ﻳﺒﻜﻲ : ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ
ﻭ ﺃﻧﺎ ﺃﺷﻌﺮ ﺑﺄﻥ ﻗﻮﺓ ﺃﻣﻲ ﻗﺪ ﺿﻌﻔﺖ ..
ﻛﻴﻒ ﻻ ﺃﺑﻜﻲ ﻭﺑﺎﺏ ﻣﻦ ﺃﺑﻮﺍﺏ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻗﺪ ﺍﻗﺘﺮﺏ ﺃﻥ ﻳﻘﻔﻞ .
ﺭﺑﻲ ﺍﺟﻌﻞ ﺭﺿﺎ ﺃﻣﻲ ﻫﻮ ﺃﻭﻝ ﻏﺎﻳﺔ ﺗﻬﺒﻨﻲ ﺃﻳﺎﻫﺎ ﻓﻲ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﺪﻧﻴﺎ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﺟﻌﻞ ﺃﻣﻲ ﻭﻛﻞ ﺍﻡ ﺍﻟﻔﺮﺩﻭﺱ ﺍﻻﻋﻠﯽ ﻣﻦ ﺍﻟﺠﻨﺔ ﻳﺎﺭﺏ
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻪ ﻋﻠﻰ ﻗﻴﺪ ﺍﻟﺤﻴﺎﺓ ﺑﺎﺭﻙ ﻟﻬﺎ ﻓﻲ ﻋﻤﺮﻫﺎ
ﻭ ﻋﺎﻓﻬﺎ ﻭ ﺍﺭﺯﻗﻬﺎ ﺳﻌﺎﺩﺓ ﺍﻟﺪﺍﺭﻳﻦ ..
ﻭ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻪ ﻣﺮﻳﻀﺔ ﺍﺷﻔﻬﺎ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺷﻔﺎﺀﺍ ﻻ ﻳﻐﺎﺩﺭ ﺳﻘﻤﺎ
ﻭ ﻣﻦ ﻛﺎﻧﺖ ﺃﻣﻪ ﻣﺘﻮﻓﻴﺔ ﻳﺎ ﺭﺑﻲ ﺍﻛﺮﻡ ﻧﺰﻟﻬﺎ ﻭ ﻭﺳﻊ ﻣﺪﺧﻠﻬﺎ ﻭ ﺃﻟﺤﻘﻬﺎ ﺑﺎﻟﺼﺎﻟﺤﺎﺕ..
ﺍﻟﻠﻬﻢ ﺍﻣﻴﻦ ﻳﺎﺭﺏ

By Joanna Svensson

                           

I WILL MARRY YOU

I will marry you
In all my future lives
For you have lit the stars
On my dusky path of life

A path full of stones
On which I used to stumble and fall
With eyes that could see nothing
For the straight jacket of darkness
Made me blind

Blind and unseeing
Unseeing the good
In the one that had hurt me
So many times
Because of no reason
Just because - just because

I asked myself
So many times - so many times
Why?
Although I knew
I would never get no answer

But then you - came into my life
Like a burning torch
With warmth and love
And kind words of comfort

And I will never
Ever forget
When first I saw
The stars of hope
Light up
I saw them
In your eyes

Suddenly my road of life
Became lighter - brighter
Easier to bare
Suddenly I felt love
Love in full bloom
All around me
Everywhere

Your power of love
Your strength
Reflected in me
Comfort and security

And now I know
No matter how
The day our bodies
The day our souls
No longer dwell
Upon this earth

I will marry you
In all my future lives
For you have
For ever more
Lit the stars
For me!

©® Joanna Svensson
© Private picture Joanna Svensson

Tuesday, June 9, 2020

رئيس مجلس اعضاء عمالة المضيق الفنيدق الدكتور محمد العربي المرابط

                       

الهلال الأحمر بعمالة المضيق الفنيدق يقدم مساعدات لمرضى القصور الكلوي والمكفوفين وأطفال ذوي احتياجات خاصة

في إطار التعبئة الوطنية الشاملة التي تعيشها المملكة للحد من آثار وتبعات جائحة فيروس كورونا المستجد، وتماشيا مع تعليمات صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله الداعية إلى توفير شروط تمويل الإجراءات الوقائية لمواجهة هذا الوباء والحد من آثاره، قام المكتب الإقليمي للهلال الأحمر المغربي بعمالة المضيق-الفنيدق، بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية بعمالة المضيق الفنيدق، يوم الاثنين 8 يونيو الجاري، بتوزيع مساعدات غذائية على مجموعة من المكفوفين ومرضى القصور الكلوي وعائلات أطفال في وضعية إعاقة بالإضافة لتوزيع بعض الألعاب لفائدة الأطفال التوحديين من أجل إدخال الفرحة عليهم.
وتهم هذه العملية الثانية، بعد تلك التي استهدفت 148 طالبا أجنبيا من جنسيات إفريقية وأسيوية، المستفيدين من مركز التربية الغير النظامية للأطفال في وضعية إعاقة ومركز تصفية الكلى الواقعين بمدينة مرتيل.
واستفاد من هذه المرحلة من العملية، التي تجري بشراكة مع المبادرة الوطنية للتنمية البشرية وبدعم من السلطات المحلية بعمالة المضيق-الفنيدق، 218 مستفيدا ومستفيدة، وهي تندرج في سياق تعبئة موارد الهلال الأحمر المغربي لتقديم الدعم الاجتماعي للفئات المتضررة من جائحة كورونا.
وأبرز رئيس المكتب الإقليمي للهلال الأحمر المغربي بعمالة المضيق-الفنيدق، محمد العربي المرابط، أن هذه المبادرة التي وصلت إلى محطتها الثانية، تأتي تماشيا مع العناية الملكية السامية بمرضى القصور الكلوي والأشخاص في وضعية إعاقة، خاصة منهم المكفوفين وضعاف البصر والأطفال التوحديين المنتمين للعمالة.
وأشار إلى أن الأمر يتعلق بالمرحلة الثانية من عملية شاملة تستهدف دعم مجموعة من الفئات الهشة خلال جائحة فيروس كورونا المستجد، مبرزا أن هذه المرحلة عرفت استفادة 98 مصابا بالقصور الكلوي بمركز تصفية الكلي بمرتيل، و58 طفلا ينتمون لجمعية الأوائل للأطفال في وضعية إعاقة بعمالة المضيق-الفنيدق، و46 مكفوفا يقيمون بذات العمالة، إلى جانب 16 شخصا من عمال الإنعاش الوطني الذين واكبوا أنشطة المكتب الإقليمي للهلال الأحمر المغربي بالعمالة.
By Maria D'Ippolito

                                          

Sotto il cielo di Calabria

Un girotondo di rondini
si mostra ai miei occhi.
Il mio risveglio repentino
è acqua fresca mattutina.
Sotto il cielo di Calabria
sento vibrare le corde
di un’anima trepidante
di essenze, rimembranze.
Scorrono in me gli albori
di lontane primavere
dove baci e abbracci
erano pane quotidiano.
Voci a richiamare nomi
in luoghi di incanto
sotto lune crescenti
nelle sere estive silane.
Giochi d’acqua lacustri
di pargoli e madri
su soavi rive erbose.
E tu padre, che miravi
i tramonti oltre le colline,
versi leopardiani recitavi
su labbra tremule d’emozione
cingendomi in abbraccio:
“Sempre caro mi fu
quest’ermo colle...”
Cos’io adesso m’appago
rimembrando il tuo volto
che’ l’infinito m’appare
non più cupo e misterioso.
E la Terra di Calabria,
a me sì tanto cara
fatta di gente allegra e solare
riempie mente e spirito
nell’amplesso di un tramonto
o l’alba di un nuovo giorno.
Tu mare, tu terra consacrata
Tu divina fonte inaudita
di lumi e di eccelse menti
sei profumo di ginestre
lungo i sentieri della vita.
A te ogni lode benedetta
A te ripongo ogni speranza.
A te, Calabria mia, m’inchino
e sogno ogni notte di tornare.
Nel desio t’abbraccio da lontano.
E col pensier ritorno al mio mare...

Maria D'Ippolito
(A mio padre)

Marlene Pasini Director of arab network  in Mexico

           

The Administration of the Arab Network
Council decided to appoint Dr.
Marlene Pasini, Director of the Arab Network in Mexico, The Arab Network family congratulates the Director of Mexico and congratulates her and wishes success and success
in her new assignments. Congratulations.
=====================
La Administración del Consejo de la Red Árabe decidió nombrar a la Dra.
Marlene Pasini, Directora de la Red Árabe en México. La familia de la Red Árabe felicita a la Directora de México y la felicita y le desea éxito y éxito en sus nuevas tareas.  Felicidades.
د عزالدين حسين ابو صفية

                             

قتلتني الشبكات...

آهٍ  ...  وألف ألف
آه  من الشبكات
صلبتني الشبكات
مثل خيوط العنكبوتات
لا أستطيع قول الآهات
سرقت مني كل الأوقات
وأصبحت أسير الخيالات
أصدقاء وأوهام وحبيبات
تشوش فكري بين التناقضات
أمضِ النهار والليل بالتنقلات
ما بين الفيس وتوتير واليو تيوبات
وبين الموبايلات وثورة الإلكترونيات
أقلب مئات ومختلف الصفحات
أصبحت أسير الجميلات الخادعات
لا أقدر على مواكبة كل المجريات
قيدتني  حاصرتني خيوط العنكبوتات
دمرت العلاقات
بين ...
الأصدقاء والأخوة والآباء والأمهات
بدلت وغيّرت الكثير من القيّم والعادات
ولم تعُد المفاهيم ولسلوكيات  سلوكيات
وتلاشى عهد المحبة والاشتياق واللقاءات
وغاب جمال الحنين و الذكرى والذكريات
وتبدلت بالآه  وبالآهات
آهٍ ... وألف  آهٍ
قتلتني الشبكات

د. عز الدين حسين أبو صفية،،،
Christiane frem

                                

جدائل شعر
والخصل حرير
بريقها كالشمس
ونجم الصبح
انكب
فوق وجنينها
فراشة ترف بجناحيها
على الأزهار والغدير
تغاوت بخصرها
والقد مياد
تراقص الجمال
من بهائها وطهرها والعبير
القلب لها
يسكر
وعلى نغم صوتها
يترنح ويطير
والثغر لها يفتر
والاسارير
صغيرتي
فرح للبوح
والفكرة من ملامحها تقطر
ساحرة
تضم جمال الكون
بين اجفانها
أيقونة.هي
و للكون سحره
العمر لا يساوي
شيئا بدونها
فالعمر سفرها جميلة
من بدء عينيها

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

An old poem   dying to life heart slows its beat blood rushes to head at every grasp of the loss asleep, awake, or in a dream state ears dea...