Friday, February 7, 2020

TË FLASËSH ME POETËT
Liljana Gega

                            

***************************
Shkrimet e tua me larmi me ngjyra
Në letrat e bardha thurë vargjet të zjarta
Frymëzimin derdhë me bojën tënde të arta
Shpirtin e zbraz tek poezia dhe fjala
************
Në një kafe strukur atje tej ulur
Të thjesht dhe ulur bashkë me një poet
Për një  çast poeti fletë për vargëzimin
Të gjitha vargjet rrjedhin si fllad blerimi
***********
E degjoj me ëndje pasurin e shpirtit
Bisedat enden thuren nē ç’do labirint
Nuk thotē kurrë se jamë unë poeti
Por shpirti lexohet se vetë ai është poeti
***********
Poeti ndër vite moshë nuk’ë ka
Nuk mund ti dalloshë flokët se ç’gjyra ka
Me pamjen e tij në veshje apo ngjyra
Veç njē laps e letër tek çanta ai mban
*************
Muzën e mban si varkë të shprtit
Lundron si anije me vela të bardhë
Imagjinata fluturon si zogu në shtegëtim
Natën dhe ditën i thurë si merimanga çdo poezi
*************
Njohuri e vyer të ulesh me poetin
Koha dhe vëndi është frymëzim
Mbi bojë derdhen gërma dhe vargje
Ndjenjat më sublime të shpirtit hyjnor
***************
Shkurt-2020-L&G(Liljana)
***************************
Te drejtat jane te rezervuara nga autorja
Autorja;Liljana Gega
أنت ظلي الأمين ..
بقلم عدنان الريكاني

                           

=============
فوق جباه الأرض
حصدت سنابل الهموم
وأنثالت بين أصابع
الغيوم قطرات شائكة
حالت بيني وبين نشوة السعادة
المزروعة فوق شفاه الوسن ..
حتى ظلي أصبح مصفراً
يرتعد بين الضلوع
مخافة ما حاكته نسيج الشجن ..
أنا والــــــــــــــــتُراب
نستنشق عطرها الفاخر
بخاتمة الأمنيات وسورة العلق
آفاق النور ضحلة
تيبست شفاه الــــــقدر ..
فترنحت الآمال بلجة الطين المزكوم
ومسحت صلابة تحجر القلب
مهادنة أيام خلت بزغاريد التقزم ..
أيها المبارك انت ظلي الأمين !!
لكنَّ بحب على وقف التنفيذ
أناشيد الكون طريدة .. بزجلها الساحر
وأنا لك الروح والسُكنى
دون شروط .. ودون غربة .. ودون وطن
لأنك أنت الشهيد ..
وآن لك الأوان أن تفعل ما تريد !!
فأتصل بالحبلِ السّري بيننا
وشاكس عين الشمس بالوعيد ..
================
عدنان الريكاني / 5/2/2020
النُبوءَةُ ...
بقلم د. الشاعر إحسان الخوري

                                   
سَيِّدتي ...
أنا أُناديكِ ..
تعالي مِثل قُبْلةٍ خَجولةٍ ..
تعالي بِكامِلِ أُنوثتِكِ ..
تعالي وأنتِ تَتَقَطَّريْنَ نِساءً ..
تعالي وأنتِ مَرشوشَة بِالخَمرِ ..
تعالي وأنتِ باخِرةٌ مُثَقَّلَةٌ بِالجُنونِ ..
تعالي بِدلالِكِ البِكْرِ ..
تعالي بِكتِفَيْكِ الآسِرَتَينِ ..
تعالي بِشَعركِ يُشبِهُ الَّليل الخَدِر ..
تعالي وسَأنْسى كُلَّ أَسئِلَتي ...
تَلوحينَ في بالِ غُرفَتي ..
حَواسُّ السَّريرِ تتبرَّأُ مِن سُكوتِها ..
هي تُريدُ أنْ تَأكلَ عِطرَكِ ...
تَلتَهِبُ رائِحَتُكِ ..
تَفْتحُ السَّتائِرُ شَهيَّةَ الشَّوقِ ..
يَشُقُّ عَبَقُ أُنوثَتكِ طريقه إلى جَسَدي ..
تَمُرُّ النُّبوءَةُ على ضَواحي رُوحي ..
فأُخفي المَسافاتَ في ذاكرتي ..
أرسُمُ طيفَكِ نَشْوةً نَشْوة ..
أتلَمَّسُ نَكهتَكِ ..
فَتَرتَكِبينَ كُلَ الجَّمالِ ...
يَأْخُذُني الغُمْضُ بُرهَتيْنِ ..
الرُّؤيَةُ مُتَشابِهَةٌ للجَسَدِ الماثِلِ أمامي ..
أرحَلُ دُوْنَ تَصَنُّعٍ في الخَيالِ ..
أَعُودُ ..
أصفَعُ الزَّمَنَ بِمَنْظورِهِ المُجَرَّدِ ..
ماذا ياسَيِّدتي ..
هلْ أنتِ مِن أجْسادِ المُستَحيلِ ..!
أمْ أنتِ الحامِلةُ رُوحَ النَّبيذِ ..
كلُّ الاجْساد أمْسَتْ أمامي ..
هلْ أُمارِس فيكِ انْتِحارَ المَجَرَّاتِ ..!
أتَهجَّاكِ مِنَ الألفِ إلى الياءِ ..!
أخلَعُ عَيْنَيَّ على حُدودِ عَيْنَيْكِ ..
أُضَيِّعُ خرائِطَ البِحارِ ..
أمتهِنُ الغَرقَ فيكِ ..
أنتَقِلُ إلى إحساسِ الثُّمُولِ ..
وأعتكِفُ عُمْرَين في مَدائِنِ النُّبُوءَةِ ...
سَيِّدتي ..
هلْ كُنْتُ ألعَبُ في الخَيالِ ..
أمْ كُنْتِ مِن ذَواتِ الإناثِ السَّاحِراتِ ...
الجَرّة
عبداللّه عبّاس خضيّر
                                        

(1)
كنّا نظنّكَ آخِر الدّنيا
وبعدَك يبدأ المجهولُ
غيلانٌ خنازيرٌ ، أسودٌ
همسُ أشباحٍ
ومن يعبرْ نخيلَكَ موهناً ،
لا بدّ ، تخطفْهُ السّعالي ، 
في الصّباحِ نجُسّ مغتبطينَ جذعَ النّخلِ
لا قدمٌ لسَعلاةٍ ،
تطيرُ فواختٌ ،
أمٌّ تصيحُ ،
قناطرُ الماشينَ يجرُفُها صعودُ المدِّ
يصعدُ جدّنا عندَ الضّحى الملساءَ ،
تلك النّخلةَ الملساءَ، هُزَّ عذوقَها
هي هَزّة أو هَزّتانِ ، تساقطتْ رُطباً ،
تساقطنا نُثاراً بعدَ ذاك الصيفِ ،
والبستانُ يعبرُنا إلى موتٍ ،
ونعبره ، إلى المجهول ، لا ندري ،
حدودُ الأرض تُوصَدُ
في نهايته
وكان الحتفُ منتظراً خطانا
لو تجرّأ بعضُنا أن يعبرَ البستانْ

(2)
منذ عبرْنا البستانْ
كان الحدّ الفاصلَ
بين  حدود الدنيا
وحدود الفرح الراكضِ
في أقدام الصبيانْ
عائلةُ البستانِ تشظّتْ
في الطّرق الموبوءةِ والوديانْ
والنخلُ تناثرَ أشلاءً ،
شاخ الصِّبيَةُ ، والتفّتْ
بإزار الدمعِ النسوانْ
غاب الناعورُ عن الشطِّ
وعاثتْ بالتمر الغربانْ
عائلةالبستان اليومَ
بلا وجهٍ أو عنوانْ

(3)
سأغلقُ البابَ
يا قلبي وأقفلهُ
فمن تلومُ
ومن يا قلبُ
تسألهُ
اليومَ
تطفيء ُتاريخًا
بأكملهِ
فقدمضى
من هو التاريخُ
أكملُهُ
واليوم َتبكي
من الأيام أجملَها
فلن يزورَك
من ماضيكَ
أجملُهُ
تقولُ علّ عسى 
لكنّها رحلتْ
ماذا تقولُ
وماذا أنت فاعلُهُ
لنا مسيرةُ عمرٍ
كيف تختمُها
أهكذا
أين ذاك الوجدُ
والولَهُ
ما كان يعرفُ قلبٌ
كنتَ تطفؤهُ
بأنّك اليومَ
حدَّ الوهجِ
تشعلُهُ
وما درى
أنّ ترحالَ الهوى
وجَعٌ
وآخرُ الدّربِ قتّالٌ
وأوّلُهُ
لملم جراحَكَ
وارتقها على مضضٍ
فبين جنبيكَ جُرحٌ
رحتَ تحملُهُ
 قلبٌ
إذا مرّتِ الذكرى تؤرّقه ،
بمن بعد تَرحالٍ
تعلّلُهُ
تمشي الجراحُ بنا
والدّربُ يَنزِفنا
وليس من مُعشبٍ
في الدّرب ننزلُهُ
ريح بنا استذئبت
لا ظلّ يُلجؤنا
إن ضمّنا
من سوادِ الليلِ
كلكلُهُ
حادي القوافل
أعمى والسُّرى عَثَرٌ
نجثو على الصّخرِ
إعياءً ونركلُهُ
يسيرُ بي ليس يدري
والأسى جملي
بدمع مقلتيَ الحرّى
أجللّهُ
الدّهر يقتلنا
في كلّ منعطفٍ
ونحن بالعشق
والأشعارِ نقتلُهُ
وراحلٌ والهوى العذريّ
راحلتي
كم بدّلوا
غيرَ أني لا أبدّلُهُ...

(4)
هي من طينةِ القرى
وإليها حنينُها
جَرّةٌ قد تفتتْ
للقرى عادَ طينُها

مثلَ زُجاج آخِرِ الحاناتِ
في آخِرِ ليلٍ حينما يشتبكُ السّكارى
والمهرّجاتُ يخلعنَ وجوهَ الليلِ والأصباغَ،
قد تفتتْ في يدِكَ الأيامْ
وقبلَ أن تكرعَ من آخِرِ كأسٍ ، قبلَ أن تنامْ ،
في حضنِها بغيرِ ميعادٍ مع الصّباحِ ،
قبلَ أن تهبطَ في بوّابةِ الظّلامْ
آخِ رمالَ الدّرب ِ، آخِ النّملَ والهَوَامْ ...

هي من طينةِ القُرى
وإليها حنينُها
جَرّةٌ قد تفتتْ
للقُرى عادَ طينُها
••••••••••••••••••
Bendecidas tardes ..
Soraya Vidales
                                  
Tengan todas las personas tan queridas y con tan grande corazón como las que me he encontrado en este precioso lugar .
Dónde tendré , él privilegio y la inmensa alegría de compartir con ustedes mis letras y mi transparente sentir
Gracias a  la amable y muy noble invitación de Aziz Mountassir
Aziz Mountassir ...
Qué ... en su grandeza de espíritu
me ha concedido acercarme a está preciada organización y hermoso grupo de personas tan solidarias y enaltecidas ante los ojos de Dios y del mundo !

Es ...
Nostalgia de pérdida
de dolor ... violencia y miseria ...
En ... un mundo perdido y sin timón !
Dónde solo queda la esperanza de un cielo claro que ilumine el firmamento
y salga otra vez
el sol !
En ... un mundo que yace por falta de amor y dónde el hambre y la injusticia
ha ... cobrado tantas víctimas ...
Dónde por anhelos de poder y prestigio
Al hombre sé le olvidó reemprender el buen camino ...
Alejándose de los principios divinos y de su honor mismo
Y violando sus derechos
cuando , solo pretende volverse dios
 y quererse solo así mismo !
Sin ... importarle ni la vida misma ..
Y así deja a los hijos de sus hijos
Navegando aturdidos ... mar adentro
Sin rumbo ...
ni ... dirección 
Dónde sus más bellos sueños se hunden en un vacío eterno de confusión
Dónde ...  al otro lado de la mar ... navegará ... solitaria su barca
En un horizonte ciego y sin rumbo
mar adentro !
Y será solo al final del viaje rumbo a alta mar ..
Qué ... no sabremos sí Dios tenga Piedad !

                                      Soraya Vidales .
【Hi, dear. How are you?Today is the Lantern Festival, also known as the Zheng Festival. In the culture of China, today is the day that you can sweep away all the darkness with lights. At this turbulent time in the world, I hope to use my words and this festival, give the best wishes to you with the peace and happiness.🤝😄🌹

                            

I Wanna Embrace the Moon When I'm Sad

By Tianyu

I wanna embrace the moon when I'm sad,
I wanna embrace the stars when I'm happy,
Maybe I no longer confused about the world.

I wanna embrace the moon when I'm sad,
I wanna embrace the stars when I'm happy,
I‘m no longer afraid of the wind and frost.

Happy sunny day to me,
I'm walking forward with asmile.
Even in showers,
And they won't scare me anymore.

Though I have no partners,
Though I‘m ordinary enough,
And the dreams let me not be afraid of difficulties.

Though all I have is faith,
Though I can't predict,
But the dreams let me look forward to future.

Happy sunny day to me,
I always accept the truth with a smile,
Although time passed alot,
I also suffered alot.

Thursday, February 6, 2020

بقلم ريحانة الحسيني
ويتجدد اللقاء

                                  
                             
بمناسبة الذكرى المؤلمة
لرحيل قرة عيني

التي تصادف بعد غد
.....
ما
نزال على الموعد
هنا  وفي هذا اليوم  المشؤوم
وعلى
الالم المبرح يتجدد اللقاء
المرتقب
ككل سنة
يتكرر في نفس الوقت
حيث اقف انا على مشارف
الوجع
وتكون انت وفيا للغياب
ايهاااب ...
اتسمع اصداء 
الدمع  وهي تمزق الاجفان
صرخات تدوي  تئن لها  الجدران
اتدري كم الف مرة نفذ صبري
وليس لي غير الصمت اعض عليه
حين ينوح للقياك حنيني

ورودي  ذبلت
والامل ماعاد يتجدد
كل مرة ازورك اشعر ان
ذرات التراب تعاتبني
تخشى اني اتيت لاخذك منها
حتى تراب الارض يعشق لقياك
ياااااه كم هو مؤلم ياقرة عيني
ان تطأ قدماي تلك  الارض التي تضمك ..
قل لي ايها الغياااب كيف تنتهي
الا من اجابة للسؤال؟؟
ايهاب ... يا ثمرة الفؤاد
الا تشتاق ﻷحضاني
اطاب لك ذلك الرقاد
 اخبرني  يا قرة العين
مافعلت بك الغربة
وكيف السبيل للقاء؟
فقد ..
ذبل العمر والروح تحتضر
فلا موت اليك يحملني
ولا حياة تطيب بطول الغياب
يا عبرة اغص بها حين اناديك
...
ثمان ياايهاب
وشوقي يمضغني
حنيني لعينيك يلوكني
الاهات بكف اثمة تصفعني
ثمان وانا اتوسد الحزن بليل كفيف الامل

واحلام متوعكة
عرجاء
غريقة في بحور التيه

رحيلك ياولدي مؤلم حد لفظ الانفاس
رحيلك ارهقني واجتثني من كياني
 اضحينا
انا والانتظار والالم رفقة اوفياء
والشوق لعينيك ياحبيبي
 انين روح تنصهر قطرة بعد قطرة
وجع الحنين ينهش بقايا
جسد مزقه الغياب
 ايهاب
 مازلتَ  اهزوجة الايام 
ودرة الاحلام
مازلتُ اهدهد سريرك
واغنيلك
دللول يالولد ياابني دللول
عدوك عليل وساكن الچول)
رحمك الله ياولدي
في الذكرى الثامنة لموتي
رحيل ولدي
ريحانة الحسيني

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

Dra Hc Maria Elena Ramirez  🌹✨🌹La Inmaculada Concepción De La Santísima Virgen María.✨✨🕊️🌹Conceda La Paz En El Mundo. AMÉN.  La Inmacula...