Search This Blog

Thursday, May 28, 2020

هنيئا للاعلامي المميز الدكتور احمد عزير

                   

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية بالمغرب يمنح “عزير” شهادة الدكتوراة


عن ريم الزهراني:

منح مؤخرا الإعلامي السعودي المعروف :احمد عزير”شهادة الدكتوراة الفخرية من المملكة المغربية من المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية.
صرح بذلك الدكتور” عزيز منتصر” رئيس المنتدى الدولي وتم إزجاء الدعوة رسميا للحضور إلى الرباط بهذه المناسبة عقب زوال الجائحة بعون الله.
وصرح الدكتور منتصر بأن سيتم تعيين الإعلامي “عزير “سفيرا للانسانيةفي المملكة العربية السعودية نظير ماقدمه للعمل الخيري والإنساني.

               

 مدير الشبكة العربية العالمية للاعلام بالمغرب د عزيز منتصر

عتاب  الحيبب .

          كتبت اسمه ببحر دمي وبين ثنايا أضلعي 
                   رسمت ملامحه برموش عيوني 
                   همست اسمه في نهاري وليلي 
                   وتوغلت في مناداته حتى في أحلامي 
     مددت له معانقة يدي 
               فببرودة الأعصاب تخطاني 
               دهب بعيدا لا يريد جنتي 
               فزعت وهالني دقات قلبي تبكي 
              وجريان أوردتي تتألم وتدعي  
              ونخاعي الشوكي أصابه ألم بليغ يشتكي 
   تركت أمري بيد الله أسالي
          وسرت في دربي انتحب واتعثري 
جائني بخبر هجر عشيقته يزبدي 
          نظرت إلى السماء وقلت سبحانك ربي  
          أخدت بيده بجرحه احتوي وأطببي 
  ولما التأم جرحه قلت له سلامي  
             يا من كنت للقلب متربع ومتجدري 
            فامض سبيلك بدون وافلحي 
            فأنا لا أهوى الذل والهجر يسكبي 
            من روحكم المريضة لا تسألي 
  فلتعانق ماشئتم من فراشات بنات جنسي 
           ودونك أنا لا أبالي ولا أجزعي 
           فالقلب بفعلتكم أضحى حجرا لا يبالي 
فطريقكم ليس طريقنا  يا من كنت حبيبي 
           ادهب والقلب يدعو لكم ودوني 
          لن أبالي ولن أبكي ولن أقبري  
دهب وقلبه حزنى وما همني 
ليس شماتة والله فذاك ليس من شيمي !
         وانما أخد الدرس مني  فليحزني او يسعدي 
         فلا مكانة للغدر في قاموسي 
         ولا للخيانة مكان في مملكتي 
فانا أكون أو لا أكون يا من كنت حبيبي 
         فليدهب كل حال إلى حال سبيله ولا يسألي                                                                                للحياة بيننا تعلمنا ونهتدي  !!؟
وللأقدار وقع السهام قد لا تحزني  !!؟ 

الأديبة والشاعرة :  سلوى   بنموسى  / المغرب
قصة قصيرة
                كتب هذه الكلمات
               [علي بدر سليمان]
بتاريخ          2020/5/27
ملاحظة: هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل على
أرض الواقع وليس بالضرورة والأشخاص الموجودين 
بها هم أشخاص افتراضيين من وحي خيال 
الشاعر والكاتب.
         بعنوان:
    [في القلب وطن]
اقترب منها يريد أن يغازلها
وأمسك يديها براحتيه وهو
ينظر في عينيها الجميلتين
عيناها زرقاوين تلمعان 
كحبات اللؤلؤ وهي خجولة
لم ترفع رأسها عن الأرض
ولكن عندما اقترب منها 
حاول تقبيلها فسحبت يداها
ونظرت إليه وركضت بسرعة
وهي تبتسم ابتسامة ملؤها
الخجل لقد كانت تحبه جدا"
لقد كان عامر طالب جامعي 
يدرس الطب البشري وكانت
زينب زميلته في الجامعة 
كان عامر صوته جميل جدا"
كان يجلس بقربها في ساحة 
الجامعة على كرسي خشبي
تحت أشجار السرو الوارفة
وكان يغني لها أغان مطربة
وكانت هي تستمع له بشغف
فقد كان صوته جميل جدا"
لكن حربا" قد لاحت في الأفق
وتغيرت معالم البلاد وبدأ يخيم 
شيء من الحزن على المدينة
وأخذ المجرمون القتلة يقصفون
بالقذائف كل شيء جميل
فى إحدى الأيام وبينما الطلاب
في قاعة المحاضرات سقطت 
قذيفة في قاعة من إحدى 
قاعات المحاضرات خرج الطلاب 
مذعورين استشهد بعض الطلبة 
وأخذت الدماء تسيل موجعة
قلوب زملائهم الذين بقوا 
على قيد الحياة وخرجت زينب
تبكي بحرقة عندما أمسك
بها عامر وضمها إلى صدره
وقال لها لاتخافي.
وعاهدها أن يحميها وقرر
أن يذهب للدفاع عن وطنه
وأرضه وحبيبته لكن زينب 
رفضت خوفا" عليه وعلى 
حياته لكنه أصر على ذلك
ودعها ولبس لباس الحرب وذهب
مؤمن بخالقه وبقضيته الكبرى
وفي إحدى المعارك الشديدة
استشهد عامر فرحل إلى عليين
حمله أصدقاؤه وأعادوا جثته إلى 
قريته وقد عرفت زينب باستشهاده
بكته بحرقة وقالت:
رحلت عني وكنت أنت الساقي
حبك الكبير سيبقى اعتناقي
اشتد حزني وقهري عليك
تعبت وفاض الدمع بالمآقي
عهدت وقد وفيت عهدك
هاقد عدت شهيدا آثرت فراقي
سال دمك دفاعا عن وطنك
لجسدك الطاهر سيزيد اشتياقي
إذهب ياحبيبي إلى مثواك 
سيبقى ذكراك في القلب باقي

سورية
كان زمان احلام وكانت
احلى صحبة واغلى جيرة
كانت حياتنا مفيهاش مشاكل
ولا كانش فيه أيتها حيرة
ايه اللي غيرنا الزمان دا
وماعدش لينا غير دي سيرة
اللي كان    وأيام زمان
وأتملينا من بعض غيرة
يرحم زمان على دا الزمان
وتعدي أيامنا الكرونا
مع تحياتي
الشاعر / بهجت انور جابر
Hasmukh Mehta / IFCH /  Aziz Mountassir
                  
                     

With Golden Feather
Thursday,28th May 2020

What makes I.F.C.H so great!
why the president is greeted with an honor?
what has he for the welfare in mind?
as peace ambassador, one needs to find

The president has come down to grass root level
to inform everybody and tell
that the United Nations has several  organizations
that work on I.F.C.H  lines

but above all, peace and harmony has remained our goal
and we prefer literature and poetry to give call
entrust people with broad understanding
and achieve the aim with uptrending

literature and civilization has existed together
poetry has played important part here
let creativity be coupled with humanity
and spread the fragrance  with able leadership of  Dr,Aziz's presidency

Let the I.F.C.H touch new horizons
with the poets from all nations
let the I.F.C.H. shine with golden feather
and excel with human values here


Hasmukh Mehta

المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

Victoria Suéver  DÍA MUNDIAL DE LAS BIBLIOTECAS Quizás no podamos saber cuál es la biblioteca más antigua del mundo, pero sí cuál es la más ...