Sunday, December 3, 2023

 



SMRIHRH PRINCESS NARZINE BANI HASHEM - LEBANON


على قارعة الرصاص مات حبري 


ألف ، باء ، جيم ، دال،

هاء ، واو ، و زلزلت الروح 

ميم ، حاء ، كاف ، ربما ،

تبعثرت الابجدية و ضاعت 

مني المرادفات و المعاني ،

تبت يدك ايها القلم 

ما بال رصاصك باهت اللون ؟

قطعت من اجلك 

اشجار بستاني،

و الوريقات ضلت

 باكية العيون

و خشب المنشار منك آتي 

و السن تلو السن

 بقطع يقهقهون،

اعتزلت الكتابة بوريدك

فعيدانك تتلو 

قصيد ملعون 

و اخذت حبرا لونه احمر 

ليتكم

 تقفوا لبضع ساعات

لنلتقط الانفاس و نستأنف 

الرحلة في طريقنا المقمر

و نجوب الازقة

 و الطرقات

على ضفاف اطلال المعابد

التي اهدمت 

اثر زلزالنا الاخير

ننحني ضامين ايادينا 

و نلقي التحايا بهزة كتف ،

ضاع السبيل 

اليك ايها الأمل،

و قصائدنا تمشي بالاقدام

كأنها بشر على شكل الانامل،

فتخرج و يصبح لها هندام،

برزت ملامح حزن الاطفال،

كأنها ولدت بشيب

 و منبر و وقار امام،

تكبدت عناء الجرم و الاحتلال

كأنهم خلقوا قرابين 

لعصر الظلام،

سنوات النكبة

 و لعنة الانحلال،

مضمون حديث

 لمعنى العيش،

بين عبيد الظلام

 و شهداء النور،

حيث انتشر التنكيل 

و الانتقام

و معظم البشر

 من هذه الاجيال 

اقبلوا على عصر 

الدماء و الانقسام

شهدوا فنون الشر

 و قسوة الاقتتال 

من الاحمر الممتد 

في شرايينهم

حتى شعيرات

 نخاعهم الشوكي

الى النور الباهت

 لزهرة الزمن

كل هذا في حياة

 واحدة لم تنتهي

حيث الثواني

 تحبو كرضيع ضرير

بعض منه اصطدم

 بجدار وقتي

و نصفه يتدحرج

 عند الحصن 

حتى سقط في

 مستنقع ناري

بالكاد اخذ رشفة

 زفير و شهيق

قبل ان يستقبله

 تابوثه العمودي

فانهالت  الزغاريد و التصفيق

و تغير لون مظلمته 

من اسود الى وردي،

ذاك القربان الملاك الرقيق

اصبح وجبة 

 لاكلي لحم فتي

لم ينتهي بعد 

مهرجان الموت 

اكوام من الاجسام 

و الجثث منتشرة

كأنها على قارعة

 اسواق الحوت 

تنتظر على طابور الغسيل

مصفوفة عند قائم

 مأدبة المجزرة

و براعم الفردوس 

تحمل الشموع

و تزف الغلمان 

بابتسامة الى المقبرة

فتتحول الانشودة 

الى رقص الدموع 

جثث بيضاء باردة

 عاشت تتنفس ميتة 

لتصبح هامات 

ممزوجة بتربة قاتمة

تنبت منها بذور

 الثورة و العصيان

أصيب حبري بغصة و علة 

عندما رأيت فصيلة

 تنتمي للمنبوذين

في حقبة ما قبل 

انشقاق القمر 

و ثورة الاقزام 

و زفاف الدخان

ليت الحب بيدي

 لسقيته السماء لتمطر 

على رؤوس الجبال 

و الارجاء و الاركان

و على ريش النسور 

و في قلب البشر

ترى هل ندائي طال 

مسمع الانسان

او بحاح صوتي بعيد 

عن ملامسة القدر

اين انتم؟؟؟

 يا رفاق طريق 

النور و الايمان

هل من مجيب 

لدعوة انين يحتضر

سأسقي الجدران

 ترياق النسيان

و نتجاوز عصر كابوس

 عابر لن ينتصر

جهزوا العتاد 

لصلاة الفرح و الامان

سنرقص و نغني

 حتى مطلع الفجر

و ندنو منا الينا 

في ركن لشكر الرحمان

هكذا ستنتهي 

ساعة الشؤم و القهر

و نتلو آيات تبكينا

 راحة و اطمئنان

مشينا في زقاق 

طويل يشبه الحياة

عبرناه باقدام دامية

 و ارواح في شتات

تتدلى منا احلامنا

 ك أغصان بالية 

تقتحمنا الايام 

و خناجر الساعات

تمرد علينا الزمن 

و عرانا بقوة الخريف

حتى القدر تدخل 

و منع ترتيب 

فصول التفاصيل

 و ضللنا التصنيف

نتشبه احيانا 

بالشمس و القمر

و تارة نجم ساطع

 نقي عفيف

الى متى ؟؟؟ هذا الافراط 

في انجاب العقوبات ؟؟؟

و البحث عن 

المعقول في المجهول؟؟

و الى متى  

الناطق باسم المسكوت ؟؟؟

تتوالد النكبات في جمع

 و يولد السكون 

و نكتفي بشهيق و زفير

 و النظر من بعيد

و ببننا و ببن الفكر 

مسافات تعري المستور

تسلحت العربان الجهل

 و عقول من حديد

و طالها الجبن و النفاق

 و باعت النسب و الجذور

فاشتعلت افكارنا 

و الاجساد و حتى الوريد

و احتفلنا بفشلنا الجماعي

 و ظللنا السبيل الى النور 

الف ، لام ، حاء ، باء ، ربما !!!!!

ربما لو كان ترتيب

 ابجديتنا هكذا افضل !!!!

فمن عشوائية الحروف

 تولد بعثرة الروح .

سمو الاميرة د.نارزين بني هاشم



SMRIHRH PRINCESS NARZINE BANI HASHEM - LEBANON

Thursday, August 24, 2023

 



BUZËQESHJE E HIRTË



ابتسامه حلوة”

 هذه القصيدة مخصصة للإبادة الجماعية لليهود.


 اتساع العينين ، لا ضوء

 من الدموع الجليدية مثل الأيدي الباردة نفسها ،

 نهاية غروب الشمس تحت الجفون المتلوية.

 صرخات يائسة من الوحشية

 مع الاسم التجاري “الموت” ،

 تمت الموافقة على قانون السلالة وتأكيده

 بتفانٍ جدي ،

 من قبل أولئك الذين لديهم القوة في أيديهم ،

 لتختفي مرة واحدة وإلى الأبد

 ابتسامة كرامة الانسان

 توقفت في طوابير طويلة لا نهاية لها.

 الأطفال والنساء والرجال من جميع الأعمار

 شوهت الأرقام بلا رحمة.

 الله نفسه لم يضع حدا لمثل هذا العمل ،

 سمحت لهذا “لماذا” أن تظل دون إجابة

 كما صفق العالم لسيناريو الرعب

 توقف عن التنفس

 حتى بالنسبة لأولئك الذين كانوا ضد

 وأرادوا أن تتوقف عجلة الحظ.

 لم يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى تتوقف هذه المذبحة

 احتفل اليوم بيوم ذكرى عظيم

 لأولئك الذين كادوا عبثا

 لكنهم لم ينجوا من الاضطهاد.

 قلة نجوا

 لذلك لا يمكنهم أن ينسوا.

 واليوم ، مثل الأمس ، يستمر السيناريو

 بأبعاد أخرى ، دون وازع

 حروب لا معنى لها ولا نهاية لها ،

 ويظهر رعب بشري في قاع البحر

 ولا يزال العالم يصفق

 بهدوء وبدون اعتراض.


BUZËQESHJE E HIRTË

Kjo poezi i dedikohet gjenocidit ndaj hebrejve

Sy të çjerrur, pa dritë

nga lotët e akullt

si vetë duart e ftohta,

fundi i perëndimit

nën qepallat përpëlitëse.

Britma të dëshpëruara nga brutaliteti

me emrin e damkosur ‘Vdekje’,

ligji i racës i miratuar e konfirmuar

me një përkushtim të zellshëm,

nga ata që kishin pushtetin në duar

për të zhdukur njëherë e përgjithmonë

buzëqeshjen e dinjitetit njerëzor

i ndaluar në radhët e gjata pafund.

Fëmijë, gra, burra

të të gjitha moshave

numra të njollosur pa mëshirë.

Vetë Zoti nuk i dha fund një akti të tillë,

lejoi që ajo “Pse” të mbetej pa përgjigje

teksa bota duartrokiste skenarin tmerr

frymëmarrje e ndalur

edhe për ata që ishin kundër

dhe donin që rrota e fatit të ngecte.

Nuk u desh shumë kohë

që të ndalej kjo masakër

e shënuar sot

si dita e madhe përkujtimore

për ata që u munduan më kot

por nuk i shpëtuan persekutimit.

Pak ishin ata që mbijetuan

ndaj nuk mundën të harrojnë.

Sot, ashtu si dje skenari vazhdon

me përmasa të tjera,

pa skrupull

luftëra të pakuptimta

pa pushim.

E në fund të detit

shfaqet tmerri njerëzor

dhe bota vazhdon të duartrokasë

në heshtje, pa kundërshtuar.

Sunday, July 16, 2023

 Ettour Hasnaa.    Artiste Marocaine 


Soy el Sr. Ettour Hasnaa.

 Soy un pintor marroquí, de hecho mi arte había tejido sus hilos en la época universitaria, en efecto, se dice que el arte es una expiración de un profundo desgarramiento del alma, es verdad.

 Me habían separado de una hermana a la que estaba demasiado unida.  Como creo que si Bethhoven no tuviera una discapacidad, no sería un gran músico y si Van Gogh hubiera sufrido, no sería un gran pintor.

 Comencé a dibujar con lápices, luego pasé a la escritura y en la escuela secundaria comencé a probar mi nivel pasando concursos de escritura de poesía con la Academia de Literatura Francesa.  Efectivamente cada vez logré pequeños premios y hasta el día que me dieron un premio y el derecho a publicar mi poema.  Desgraciadamente vino una partida a USA donde todo esto se detuvo para ser reemplazado por la profesión de peluquero y maquillador.  Por supuesto me enfoqué en el maquillaje donde puedes rejuvenecer o más bien embellecer un rostro.

 Hasta el día que decidí cambiar mi encimera de trabajo, que nos agobia o

 más bien encadenado por las restricciones de los clientes.  Y empecé a pintar sobre lienzo.

 Por supuesto, para perfeccionar la cosa, tomé cursos en línea con maestros.

 académica.

 Y pude exteriorizar mis sentimientos, mis estados de ánimo esta vez en lugar de la pluma, mi

 pinceles e ideas por colores.

 Puedes ver mi trabajo, hay pocas reglas de dibujo porque estoy tan encadenado a los hechos que mi pintura es un poco especial, especialmente libre de lecciones o medidas aprendidas.

 Sobre todo trato de compartir mis alegrías, mis tristezas, mis estados de ánimo, dejando mi alma libre.

 pinceles y colores dicen en voz alta en silencio lo que soy donde estoy

 Y he participado en varios concursos virtuales internacionales de los que he obtenido muchos certificados, y recientemente me invitaron a la galería de la mediateca en Marruecos y recibí un certificado.

 Siempre trato de evolucionar en este hermoso camino del arte que es en realidad un mar sin límites.



المنتدى الدولي للإبداع والإنسانية المملكة المغربية

An old poem   dying to life heart slows its beat blood rushes to head at every grasp of the loss asleep, awake, or in a dream state ears dea...