شكوانا
شكوانا إلى الله المستعان
حين مضى ذاك الزمان
وحَلَّ خوف وضاع الأمان
أين التجارة والعمل
وأين الأحلام والأمل
وأين الدواء بلا ثمن
وهل نرى الخيرَ غداً
وينتهي كل الألم
وأطلق صوتي في العلن
وضحكتي تعلو القمم
وأضم أصحابي
وأصافح كل الأمم
وأغفو بين النعم
ويلمس الدفء قلبي
فينبض حياة
ويبوح القلم
بقلمي / رافدة نور الرحمن
No comments:
Post a Comment