قصيدة بقلم الدكتورة أمينة رضوان سيدة الفؤاد
مهداة الى غاليتها ست الحبايب
سيدة فؤادي
وعطر أنفاسي
دونك أُعلن إفلاسي
يا لون الشمس
يا من ازهرت زهور
حياتي
وأنشدت أنغام ألحاني
ارتديتي البساطة
وتغذيتي باللطف
وجودك
و بصمتك خيرات
أنت
إنماء وشوق وحنين
أنت مدفن أسراري
يا بلور نافذتي
يا دافعي في عقبتي
وسط عواصف الخريف
وشتائي
رضاك يأتيني من بين
حواشي الغيوم
لا أرتعش ولا أنعطف
وطريقي ورود من الدعوات
بين يديك النجاة
وتحت قدميك
نعيم من نور السموات
أقسم على حبك بثلاث
سلام إليك
يا ربيعا يعيد سنواتي
من التجاعيد إلى الشبيبات
No comments:
Post a Comment